الدبور – عمرو أديب شن هجوما كبيرا وواسعا على الممثل المغرور محمد رمضان الذي ألقى الأموال قبل أيام في حوض سباحة. ردا على القضية التي كسبها الطيار ضده بدفع مبلغ مالي كتعويض عن ما تسبب به له.
حيث تعهد الإعلامي المصري عمرو أديب، بـ”تربية” الفنان محمد رمضان. ووصف تصرفاته بـ”قلة الأدب”.
وقال عمرو أديب إنه كلف محاميه برفع قضية ضد رمضان لإساءته له. مؤكدا أن التعويضات التي سيحصل عليها من رمضان سيخصصها لإحدى المستشفيات.
وأوضح: “أي فلوس هخدها من محمد رمضان هوديها لمستشفى الأطفال في أبوالريش حتى لو 5 مليون جنيه”. ووجه رسالة قوية لرمضان> قال فيها: “المتربي نعمة.. لو مش متبري في اللي ممكن يربيك”.
وأفاد بأن محمد رمضان اعتاد أن يأخذ الحياة بالقوة. وأن لا أحد يقدر الوقوف أمامه> وتابع: “لو محدش رباك أنا هعرف أربيك، البلد دي فيها قانون يسري على الجميع”.
إقرأ أيضا: أمريكي في دبي يتحدث بألم عن اعتقاله وينتقد التطبيق التعسفي للقوانين في الإمارات (فيديو)
وأضاف أن “الإنسان اللي متربي نعمة> وأنت لو مش متربي في اللي يربيك. وفي ناس حظها وحش وأنها تعودت تأخذ الحياة بوشها، وبيحسوا أنهم مسنودين”. متابعا: “معنديش مشكلة أختلف مع حد في أي حاجة> لكن لما نوصل لقلة الرباية يبقي القانون هو اللي يحكم”.
وتابع: “طلبت من المحامي الخاص بي رفع قضية على الفنان محمد رمضان”. مستدركا: “أنا مش من النوع اللي ياخد حقه بالتجاوز، ويا أنا يا أنت. وهنروح للقاضي هو اللي هيقول، وقلة الأدب لا. ولو محدش رباك يا محمد يا رمضان يبقي أنا اللي هربيك”.
وشن أديب هجوما عنيفا على رمضان خلال الأيام الماضية. بعد رد فعله على حكم ضده بدفع 6 ملايين جنيه تعويضا للطيار أشرف أبو اليسر. حيث ظهر وهو يلقي أموالا في حمام السباحة. وعلق أديب: “الناس مش لاقية فلوس وإنت بترميها حتى لو مزيفة.. اللي فاكرينه موسى طلع فرعون”. في إشارة إلى اسم مسلسل رمضان الجديد “موسى”.
عمرو أديب يتعهد بتربية محمد رمضان
و أثار الممثل محمد رمضان الذي يطلق عليه حديث نعمة الجدل والغضب قبل أيام. وذلك بعد ظهوره في فيديو يسخر من القضاء ومن الحكم الذي صدر ضده بتدفع تعويض مالي.
وظهر وهو يلقي بالأموال في حوض سباحة وهو مستلقي على ظهرة. في رسالة أن الأموال لا تهمه ويفضل رميها في الشارع.
الأمر الذي أثار نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي ووسائل الإعلام ضده وضد تصرفاته الصبيانية. وكان قد أثار ضجدة من قبل عندما ظهر في حفل تطبيعي مع مغني صهيوني في دبي.