الدبور – يبدو ان نسل شيطان العرب ولي عهد أبوظبي بن زايد. ونسل وزير القذارة في حكومته حمد المزروعي. بالإضافة لأوسم و أجمل رجل في الوطن العربي عبد الله بن زايد. سينتهي قريبا، وسينعم العالم العربي و الإسلامي بالهدوء أخيرا.
فقد تصاعدت التحذيرات في الإمارات، من تراجع معدل خصوبة السيدات، وتراجع المواليد، ما قد يؤثر على التنمية في البلاد.
جاء ذلك، في تحقيق نشرته صحيفة “البيان” الإماراتية، بعد أقل من شهرين لتحقيق مماثل نشرته صحيفة “الخليج”، حول ذات الأمر، باعتباره ملفا مهما يجب طرقه كل فترة لإيجاد الحلول له.
ووفق بيانات رسمية، فقد سجل معدل الخصوبة الكلي (15-49 عاما) في 2018 لنحو 1.49، مع تراجع أعداد المواليد، وذلك بالمقارنة بنحو 4.4 طفل في عام 1990، ونحو 1.75 في عام 2010.
وأظهرت بيانات الهيئة الاتحادية للتنافسية والإحصاء، انخفاض نسبة المواليد للمواطنين 1.73% في عام 2018، مقارنة بعام 2017.
ووفق الصحيفة، فإنه باعتبار أن زيادة الإنجاب تعتبر ركيزة لاستدامة التنمية في الدولة، أصبح من الضرورة بمكان خلال التخطيط للخمسين السنة المقبلة.
إقرأ أيضا: بايدن إلى البيت الأبيض بعد معركة حامية الوطيس وترامب يهدد واللطم في السعودية و الإمارات
وأوصت باستحداث برامج سكنية وتعليمية ورعاية صحية لتشجيع الإنجاب بين المواطنين بما يضمن توازناً سكانياً يواكب النمو السكاني العام في الإمارات.
كما أوصت الصحيفة بـ”مراجعة قانون الموارد البشرية وزيادة العلاوة للأطفال. وإعادة النظر في إجازة الوضع وساعات الرضاعة. والتقاعد المبكر لمن ترغب من السيدات. وزيادة الحضانات في الدوام، وحصول المواطن على منحة سكن بمجرد أن يعمل وقبل الزواج. ورفع منحة صندوق الزواج، والتركيز على نمط الحياة والغذاء وتشجيع الزواج المبكر للمرأة والرجل”.
ودعت إلى إنفاق الحكومة على المبادرات الرامية إلى زيادة معدل الخصوبة. عبر زيادة عدد أيام الإجازات التي تُمنح للأب بعد الولادة. والتكفل بمصاريف علاج العقم، وإعطاء الأسر التي لديها 3 أطفال، أو أكثر، أولوية في الحصول على خدمات رعاية الأطفال المدعومة من الحكومة.
في النهاية فأن نهاية نسل عيال زايد سيكون من مصلحة الإمارات على المدى البعيد. فلا يحتاج شعب الإمارات الحر لمثل هذا النسل. الذي يضرب بالأعراض ويقيم المؤامرات ضد الإسلام و المسلمين في كل أنحاء العالم.