الدبور – الناشطة القطرية مريم آل ثاني جلدت الأكاديمي الإماراتي المتقلب، الذي يعمل كالعبد عند سيده ولي عهد أبوظبي، يتقلب كل يوم في حال حسب مزاج شيطان العرب الحاكم الفعلي في الإمارات، فتارة يلعن كل مطبع وتارة يلعن كل من لم يطبع مع الإحتلال.
الإكاديمي معلم الأجيال عبد الخالق عبد الله، كتب يقول أن ماكرون على حق، ودافع عنه بتغريدة غبية، جعلت الناشطة مريم آل ثاني تصفهم بصهاينة العرب من جديد.
حيث قال عبد الخالق عبد الله بتغريدة لسعها الدبور ما نصه. ” المعادلة بسيطة وواضحة: عندما يهاجم اردوغان ماكرون فاعلم أن ماكرون على حق.”
لترد عليه مريم آل ثاني بجلد قطري من النوع الفاخر ما نصه: أي أنك تعترف بأن ماكرون عندما أخطأ في حق النبي صلى الله عليه وسلم، كان محقاً؟ وعندما كابر وأصر على الاستمرار في نهج الهجوم والإساءة إلى ديننا ورسولنا الكريم كان محقاً أيضاً؟“
وختمت ضربتها الصاروخية بما نصه: ” ثم تزعلون إذا قلنا أنكم #صهاينة_العرب ويجب ألا تحسبوا علينا كمسلمين؟ هذا لو كنتم عرب فعلاً!”
إقرأ أيضا: في مشهد مؤثر ومبكي.. تقى تحتضن والدها الأسير ماهر الأخرس المضرب عن الطعام
ورد أيضا الكاتب القطري أحمد علي بجلد قطري من نوع آخر. حيث قال بتغريدته ما نصه: “المعادلة الأكثر وضوحا وبساطة.. عندما تدافع أنت عن قضية فهذا يعني للجميع أنك تقف مع الباطل ضد الحق .. ومع الإكذوبة ضدالحقيقة .. و الظلم ضد العدل .. و الظالم ضدالمظلوم .. ومع(كندورة) وزير (التسامح) التي ( قدت من دبر ) في ليلة من ليالي (التعايش) مع الآخر في مهرجان (هاي أبوظبي) !”
وتدافع الإمارات و السعودية من بين جميع الدول الإسلامية عن ماكرون وتهجمه على النبي محمد عليه الصلاة و السلام، بل إتصل ولي عهد أبوظبي بن زايد شيطان العرب بالرئيس الفرنسي وقدم له كل الدعم ضد الحملة الشعبية العربية الإسلامية لمقاطعة البضائع الفرنسية.
ومنع أي إماراتي أو سعودي حتى من التعبير عن غضبه على فرنسا، أو المشاركة في المقاطعة الإسلامية على فرنسا.
وأثارت تغريدة صبي بن زايد الكثير من الجدل عن أي دين يدين به عيال زايد ومن تبعهم؟