الدبور – الشاهين العماني الناشط و المدافع الشرس الذي لطالما وقف في وجه الحملات الإماراتية ضد سلطنة عمان، و التي تدار فيما يبدو من دولة الإحتلال الإسرائيلي.
هذا الشاهين دوما يخرج بمفاجآت تصدم الذباب، الذي عجز في كل مرة عن مواجهته فلم يجدوا إلا التبليغ على حسابه وتقييده، لعلهم يرتاحون منه ولو لأيام معدودات.
حيث رد الشاهين على تغريدة لأحد الذباب الإماراتي، هاجم فيها الإعلامي العماني و الناشط موسى الفرعي، واختصر الطريق الشاهين وأجرى مكالمة مع المقر الرئيس للذباب في تل أبيب.
ونشر الشاهين نص المكالمة الاولى من نوعها، وهي بالطبع مكالمة إفتراضية، ولعل الذباب لقط عنوان الخبر وفرح ولو قليلا.
وجاء في التغريدة المكالمة التي لسعها الدبور من حسال الشاهين ما نصه:
“كونك قاصر عزيزي حاييم الشامسي فلا يسعني الا ابلاغ ولي أمرك.. -الو،،ناتاشا ! – يس خبيبي انا ناتاشا – ما خبيبك خبك برص انا الشاهين – ون خندرد خبيبي – فهمتيني غلط الله يهديك انا يسوي كول مشان ولد مال انتي مشكلة – ولد مال انا تو خندرد خبيبي – حسبي الله ونعم الوكيل اقول سكري التلفون”