الدبور – في جريمة بشعة ومروعة وما نتج عنها أبشع وأقبح. أقدمت سيدة مصرية على ممارسة الرذيلة مع ابن شقيقتها، المحرم عليها. والذي إكتشف الواقعة هو ابنها وبالصدفة، حيث ضبطها متلبسة وهي تعاشر ابن شقيقتها في منزلها.
واعترفت السيدة المصرية بكل وقاحة بجريمتها. الجرمية الاخلاقية التي نتج عنها وفاة ابن شقيقتها بعد معاشرتها مباشرة. فمات على الرذيلة، حيث هرب من ابنها عندما دخل عليهما وسقط من الطابق الخامس. مما ادى إلى مصرعه، فكانت نهاية العلاقة المحرمة مأساة.
حيث قالت ربة منزل تدعى«هـ س» لرجال المباحث، عقب ضبطها في واقعة ممارسة الرذيلة مع ابن شقيقتها في منطقة 15 مايو. إن ابن شقيقتها كان يمارس معها الرذيلة وأن ابنها دخل عليهما فجأة. فحاول الهروب من ابنها الذي حاول قتله فاختل توازنه وسقط من الطابق الخامس.
إقرأ أيضا: فيفي عبده تتحدى الزمن وتتحدى عمرها وتنشر صورة مثيرة جديدة
وأوضحت المتهمة أنها لم تكن معتادة على ممارسة هذه الأفعال. إلا أن ابن شقيقتها أغراها وجعلها تمارس معه الرذيلة مستغلا غياب ابنها، مؤكدة أنها نادمة على فعلتها.
في نفس السياق. تستمع النيابة العامة لأقوال ابن المتهمة في واقعة ممارسة والدته الرذيلة، وكذلك مصرع المتهم الثانى في القضية أثناء هروبه.
وتحرر محضر أحيل للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات. وكثرت مثل تلك النوعية من الجرائم الغريبة على المجتمع المصري في السنوات الاخيرة، الامر الذي أرجعه البعض لحالة الفقر الكبيرة التي حصلت في مصر منذ تولي السيسي الحكم.
بينما أرجعها البعض الآخر للتطور الذي شهده العالم عبر أدوات التكنولوجيا التي أصبحت متوفة للكل.
تعليق واحد
زنا المحارم لا حول ولاقوة الا بالله وكل هذا البعد عن الله
ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
الله لا يبتلينا