الدبور – مازالت الممثلة المصرية المتصابية وبعد بلوغها الخمسين من عمرها. رانيا يوسف ، تظهر مفاتن جسدها بحثا عن المتحرشين، وتحديا لكل متحرش ان يقترب منها رغم لباسها المغري و الكاشف لكل شيء.
فقد خرجت رانيا يوسف صاحبة أشهر مؤخرة، خرجت كما قال عادل إمام لابسه من غير هدوم، وتمشت في المول بشكل مخزي ومقرف وصورت مؤخرتها من جديد. وفي نفس الوقت الذي دعت بعض الجهات للخروج ضد السيسي ومطالبته بالرحيل.
خرجت العارية رانيا يوسف بعري أكثر لتشغل المصريين بمؤخرتها بدل المطالبة بحقوقهم المشروعة، وكأن لسان حالها يقول مؤخرتي أفضل من المظاهرات.
وكانت رانيا يوسف قد شنت حملة ضد المتحرشين وأكدت أن لا علاقة بلبس أو عري المرأة بالتحرش، وخروج الفتاة شبه عارية لا يعطي مبررا للتحرش أو الإقتراب منها سواء جسديا أو نفسيا بالكلام. ونشرت أسماء وصور بعض المتحرشين على صفحتها وطالب بفضحهم ومعاقبتهم.
واستمرت بتصوير نفسها بأوضاع مخلة ونشر الصور و الفيديوهات على صفحاتها الرسمية في تحد واضح للمجتمع ككل وليس للمتحرشين.
إقرأ أيضا: شاهد إماراتية تضع علم الإحتلال في مكان حساس من جسدها، تطبيع لأبعد الحدود
لكن هذه المرة خرجت بنفسها لتبحث عنهم، وارتدت ملابس ضيقة كاشفة لامعة مغرية جدا، لتصطاد المتحرشين، وبل صورت الفيديو وتعمدت تصوير مؤخرتها به، ونشرته على صفحتها على موقع تويتر، الفيديو الذي حصل على الكثير من التعليقات الغاضبة و الساخرة من عمرها وإصرارها على حل عقدة النقص لديها وعدم الإعتراف بكبر سنها.
وأثار الفيديو النشطاء ولسع الدبور الكثير من التعليقات التي تسألها لماذا تصرين على تصوير مؤخرتك بهذا الشكل؟ لم نشاهد في الفيديو حتى وجهك إلا ثواني؟ ماذا تريدين من تلك الفيديوهات وهذه الحركات؟