الدبور – نشر ناشط قطري سلسلة تغريدات بسيطة، ردا على الحملات المستمرة من قبل الإمارات ضد المفكر العربي عزمي بشارة، المقيم في قطر، ويشكل هاجس يومي لدولة الإمارات وذبابها.
ولعل الكلمات البسيطة التي ذكرها الناشط القطري ناصر بن راشد النعيمي، على صفحته على موقع تويتر، كفيلة بشرح مبسط من هو عزمي بشارة ومن هم الذين فيه يمترون، وما فعلته دولة قطر معه وما فعلته الإمارات مع من لجأ إليها، وما تفعله في القدس المحتلة.
وقال النعيمي بتغريدة لسعها الدبور متحدثا عن الدكتور عزمي بشارة : “قارع #عزمي_بشار الصهاينة دفاعاً عن ارضه وشعبه واتخذ الطرق السلمية وسيلة لذلك فإنتخبه الفلسطينيون نائباً في برلمان اسرائيل ليمثلهم ويكشف للعالم كذبة اسرائيل وتشدّقها بالديمقراطية فحكموا عليه بالسجن المؤبّد، لجأ الى #قطر فوجد أرضاً عربية لم يتغيّر لسانها ولا شهامتها.”
١-قارع #عزمي_بشار الصهاينة دفاعاً عن ارضه وشعبه واتخذ الطرق السلمية وسيلة لذلك فإنتخبه الفلسطينيون نائباً في برلمان اسرائيل ليمثلهم ويكشف للعالم كذبة اسرائيل وتشدّقها بالديمقراطية فحكموا عليه بالسجن المؤبّد، لجأ الى #قطر فوجد أرضاً عربية لم يتغيّر لسانها ولا شهامتها.
— ناصر بن راشد النعيمي (@AlnuaimiNasser1) August 5, 2020
و أضاف الناشط النعيمي، شارحا الفرق بين ما فعلته قطر مع من لجأ إليها وما فعلته الإمارات مع من دخل أرضها، حيث قال ما نصه: “مرّ #المبحوح ب #دبي #الامارات فرتّب #ضاحي_خلفان عملية اغتياله، نحن حمينا مواطن فلسطيني (مسيحي) وتآمرت الامارات مع الصهاينة لإغتيال فلسطيني #مسلم على ارضها، هنا الفرق، عندما يتعرضون لعزمي بشاره ودينه ولماذا حمل جنسية اسرائيل فهل يطلبون لعرب١٩٤٨ ان يهاجروا من ارضهم؟”
وختم الناشط ناصر بن راشد النعيمي سلسلة تغريداته بقوله: “الم تنشيء #ابوظبي شركة عقارات لشراء منازل #القدس وبيعها للصهاينة؟ كفى استخدام الدين في السياسة، فوالله لا دين ولا اخلاق لمن يهاجم شعب #فلسطين، يربون اللحى للتجارة وبعضهن يلبسن الحجاب لتأجير لسانها وقلمها، امر ومقزز ان يلهث بعضهم خلف الدجّالين، ستمضي القافله مهما هلا النباح”
٣-الم تنشيء #ابوظبي شركة عقارات لشراء منازل #القدس وبيعها للصهاينة؟ كفى استخدام الدين في السياسة، فوالله لا دين ولا اخلاق لمن يهاجم شعب #فلسطين، يربون اللحى للتجارة وبعضهن يلبسن الحجاب لتأجير لسانها وقلمها، امر 😷 ومقزز ان يلهث بعضهم خلف الدجّالين، ستمضي القافله مهما هلا النباح
— ناصر بن راشد النعيمي (@AlnuaimiNasser1) August 5, 2020