الدبور – رانيا يوسف، الممثلة المصرية، و بعد الحجر المنزلي تعرت أكثر وكشفت أكثر وأزدادت من إستفزازها المستمر لمتابعيها بظهور بفيديوهات وصور مستفزة، لا تحترم سنها كما علق الكثير من النشطاء على كل فيديو فاضح تقوم بنشره.
رانيا يوسف صاحبة فضيحة الفستان الذي نسيت بطانته بالبيت، وكشفت عن مؤخرتها في مهرجان القاهرة السينمائي، وبعدها أعجبت بالضجة التي أثيرت حولها، حيث إزدا عدد متابعيها فجاة على مواقع التواصل الإجتماعي، فأصبحت كل فترة تتعرى اكثر، حتى ستصل للعري الكامل يوما ما، وربما هذا ما ينتظره متابعوها بشغف.
رانيا وبحسب الفيديو الذي نشرته ظهرت من داخل شقتها حيث الحجر المنزلي الإجباري بسبب فيروس كورونا، وكانت ترتدي روب الاستحمام وقدم لمتابعيها طريقة للعناية بالشعر.
وكشفت رانيا في مقطع الفيديو الذي نشرته عبر حسابها على “انستقرام”، عما قالت إنها أسرارها للعناية بشعرها بنفسها، مؤكدة أن تغذية الشعر تعتمد بشكل أساسي على حمام زيت وحمام كريم.
وعلى الهواء قامت رانيا بخلط مجموعة من الزيوت الطبيعية، ثم قامت بوضع الخلطة على شعرها بواسطة “سرنجة”، ثم بدأت في تدليك شعرها، وأنهت الأمر بعمل تدليك آخر بواسطة كريم للشعر.
https://www.instagram.com/tv/B-pBn_1p8Rr/?utm_source=ig_web_copy_link
وقوبل المقطع بانتقادات وسخرية حادة من قبل متابعيها، الذين نصحوها بعدم عرض حياتها الخاصة للجميع والاهتمام في هذا الظرف بما ينفع المجتمع واصفين ما تقدمه بالتافه.
إقرأ أيضا: شاب ضرب أمه ضربا مبرحا لأنها اخفت ورق المرحاض عنه!!
ويتهم العديد من المصريين رانيا يوسف بنشر الفسوق والرذيلة عبر صورها الفاضحة والتي تتعمد فيها إظهار أكبر قدر ممكن من جسدها للفت الأنظار إليها، وسبق أن قُدم ضدها العديد من المحاضر كان آخرها بسبب فستانها الفاضح الذي أحدث ضجة كبرة بأحد المهرجانات.
وفي فبراير الماضي ونشرت رانيا يوسف –صاحبة الإطلات الساخنة- فيديو “جريء” ترقص فيه على أنغام أغنية “بنت الجيران” للمطربين حسن شاكوش وعمر كمال والتي أثارت ضجةً كبيرة وبسببها أصدر هاني شاكر قراره، نظراً لاحتوائها على عبارة “أشرب خمور وحشيش” التي رأى فيها تحريضاً على تعاطي المخدرات.
و رانيا يوسف التي أيضا إشتهرت وقت فضيحة الأفلام الإباحية لمخرج ثورة الإنقلاب خالد يوسف، حيث ظهر فيديو نسبه البعض لها، قبل ان تظهر حقيقة الفيديو إنه لراقصة مصرية شبيه بها، وتوعدت وقتها بمقاضاة كل من نسب الفيديو لها واتهما بالإباحية، ولكنها إعتادت على نشر صور وفيديوهات مخلة بالأداب العامة بشكل متواصل رغم كبر سنها.