الدبور – قالت محامية قتيل فيلا “نانسي عجرم” إن تقرير الطب الشرعي الصادر عن السلطات السورية حول موكلها غير وصف الجريمة من دفاع عن النفس إلى قتل عمد.
ولم تكشف المحامية “رهاب بيطار” أية تفاصيل أخرى، مكتفية بالقول في تغريدة: “ردا على ما يدور، فإن أهم ما في التقرير السوري، هو انتفاء توصيف الجريمة كدفاع مشروع عن النفس، إلى القتل العمد”.
كانت “رهاب” طلبت إعادة تشريح جثمان “محمد الموسى” (33 عاما) في لبنان، على أن يشارك في العملية طبيب سوري. وعندما وصل جثمان “الموسى” إلى سوريا، قامت السلطات هناك بتشريح الجثة من جديد قبل الدفن.
وسبق أن طالبت أسرة “الموسى”، بتشريح الجثة لإظهار حقيقة وفاته، بعدما وجدوا أن تقرير الطب الشرعي في لبنان، الصادر وقت وقوع الحادث “يفتقر للأدلة التي يجب أن يتضمنها أي تقرير رسمي”.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أحيل “فادي الهاشم”، زوج “نانسي عجرم” إلى التحقيق؛ لاتهامه بقتل “الموسى”؛ بدعوى أن الأخير اقتحم فيلته في لبنان بغرض السرقة.
في وقت تقول فيه أسرة “الموسى” إن ابنهم كان يطالب بحقه المالي نظير عمل قام به في الفيلا ولم يحصل عليه.
ردًا على مايدور فإن اهم مافي التقرير السوري هو إنتفاء توصيف الجريمة كدفاع مشروع عن النفس إلى القتل العمد.#محمد_الموسى pic.twitter.com/P7EtCwmttc
— Dr Rehab Bitar – د. رهاب بيطار (@rehabbitar) March 26, 2020
تعليق واحد
المجرم لازم يتحاسب مين ما يكون