فضائح مهرجان مدل بيست الرياض.. رقص عاري، تحرش جنسي، فتاة تعرض مؤخرتها للشباب للمسها وتضحك

الدبور – لسع الدبور الكثير من فيديوهات تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعي لما حصل في مهرجان مدل بيست الرياض، وهي المفاجئة التي لم يصدق تركي آل الشيخ نفسه إنه إستطاع أن يقدمها للجمهور السعودي.
فكل ما يريده الجمهور السعودي سيجلبه الداشر، حتى لو وصل إلى بيوت الدعارة، الأهم أن لا يخرج الريال خارج السعودية، بل أن تأتي الأموال من الدول الغربية التي لا يسمح فيها بمثل تلك التصرفات إلى السعودية.
الدبور إستطاع أن يرصد بعض الفيديوهات الكثيرة، و التي تعتبر فضيحة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، و التي مازالت تنشر حتى كتابة هذا الخبر على وسائل تواصل مختلفة منها تويتر وغيره.
إقرأ أيضا: فتاة سعودية شبه عارية فوق الأكتاف لم تكن لتراها ولو في أحلامك بهذا المنظر في بلاد الحرمين! (فيديو)
وكان لافتا مقطع فيديو لفتاة تظهر على ما يبدو بشكل متعمد جزءا من جسدها لشاب يحاول اللحاق بها، ولا يهم إن كان المقطع قديم أم في هذا الحفل أو غيره، المهم إنه من ضمن فعاليات الترفيه السعودية التي تسعى لسحب الشاب السعودي من التطرف و الجهاد و الإرهاب كما كان مطلوب منه في فترة من الوقت، إلى شاب تافه همه ملاحقة الفتيات و الرقص و الشرب.
تابع الفيديوهات التي رصدها الدبور وتحسر إلى أي وضع وصلت بلاد الحرمين في عهد الدب الداشر وسيفه المشلول تركي آل الشيخ.
https://twitter.com/f_hatrash/status/1208148354573709314?s=20
https://twitter.com/cash_riy/status/1208163831911981056?s=20
وفي هذا الفيديو تحرش علني و الفتاة لا تبالي عندما لمس أحد الشباب مؤخرتها بشكل فاضح.
https://twitter.com/cash_riy/status/1208157185370415110?s=20
وهذه فرقة رقص عاري لا يملك الدبور الثقافة الكافية لمعرفة أصلها:
https://twitter.com/godishyuna/status/1208177349113585664?s=20
إشترك في قناتنا على تطبيق تليجرام ليصلك كل ما هو مميز من موقعنا… لسعات خاصه.. https://t.me/Dabboor
آخر اشي مو بالسعودية بالكوريا و هاي مغنية اسمها هيونا و زي ما الكل عارف انوا الأجانب هيك لبسهم و هاد فن اسموا kpop وعيب تنشروا اشي على شان تجبوا مشاهدات
انتي زعلانه على آخر شي انها كوريه ولبسها كاشف!!؟! مع انها مثيرة ولبسها مثير بس ما حدا لمسها ولا تحرش فيها.. بالمختصر هاي ثقافتها ودينها يسمحلها بس الي صار بالمهرجان ما يسمح فيه لا دينا ولا ثقافتنا