الدبور – في دولة السعادة في إمارات الشر، نقلت وسائل إعلام محلية عن إلقاء فتاة صغيرة ١٨ عاما بنفسها من شرفة المنزل في أحد الأبراج السكنية في الشارقة، ولقت مصرعها متأثرة بجروحها فيما بعد.
ورغم أن الإمارات لديها وزارة للسعادة ولطالما تباهت بأنها دولة السعادة الوحيدة في العالم، بل صورت ان المواطن فيها و المقيم يتمتع بحياة سعيدة تضاهي ما قد يجده في سويسرا، إلا ان مثل تلك الحوادث تتكرر بشكل كبير.
وقالت بعض المصادر القريبة من موقع الحدث أن الفتاة هربت من محاولة إغتصاب بعدما إقتحم شقتها شاب لم يكشف عن جنسيته وتهجم عليها وسمعت أصوات صراخ من داخل الشقة.
ولم تجد الفتاة التي تبلغ ١٨ عاما وهي من جنسية عربية لم يكشف عنها بعد، حسب ما تم تداوله على وسائل التواصل الإجتماعي، لم تجد إلا أن ترمي بنفسها من شرفة الشقة التي تقع بأحد الأبراج السكنية في الشارقة، لتحمي شرفها ونفسها من تدنيس هذا الوحش البشري في دولة السعادة.
وفتحت السلطات التحقيق بالحادثة وتم تحويل جثة الفتاة للطب الشرعي للكشف عليها إن كان قد وقع عليها أي إعتداء قبل أن تلقي بنفسها من الشرفة، وإن كانت هي فعلا من إنتحرت أم أن الشخص الذي إعتدى عليها هو من ألقاها من الشرفة.
ونقلت صحيفة ”البيان“ الإماراتية المحلية عن شرطة الشارقة، أن التحقيقات ما زالت مستمرة لمعرفة ملابسات وظروف الواقعة، ولم تكشف التفاصيل.
إقرأ ايضا: فتاة سعودية شبه عارية فوق الأكتاف لم تكن لتراها ولو في أحلامك بهذا المنظر في بلاد الحرمين! (فيديو)
إشترك في قناتنا على تطبيق تليجرام ليصلك كل ما هو مميز من موقعنا… لسعات خاصه.. https://t.me/Dabboor
تعليقان
عشان حادثه من واحد شهواني مثل ناقل الخبر صارت الإمارات دولة شر.. هذي الحوادث تتكرر في كل مكان والحكومات غير مسؤوله عنها
احس في ناس مرضى و مت يحبون ان دوله عربيه توصل للي وصلتله الامارات .شي غريب يحاولون يشوهون شمعه لبلاد من غيضهم و خبثهم ..اسعد دوله و اسعد ناس اللي يعيشون فيها و الحكومه مو مسووله عن تصرفات البعض الشاذه و بعدين الدوله فيها قانون يطبق ع الكل و كل الادارات تسعى لخدمه المراجعين و اسعادهم و اتكلم عن تجربه شخصيه اشيا حصلتها هنه ما عمري كنت احلم فيها في بلادي سووووو بسكم حقد و غل و اشتغلوا علي انفسكم علكم توصلون لشوي من اللي وصلناله ..ههه الاحلام مشرووعه ..استانسو في احلامكم دام مب قادرين علي ارض الواقع و خلو الامارات و اهلها بعيده عن اقلامكم الدنيئه و كلامكم الادنا