الدبور – نشبت معركة حامية الوطيس في الكويت بين سورية و جارتها المصرية، ووصلت المعركة أيضا للعائلة ومن ثم الجيران ومن ثم إلى رجال الامن.
بحيث أنهى رجال أمن حولي المعركة التي اشتعلت بين عائلتين سورية ومصرية، وشارك فيها الرجال والنساء، ليتضح أن سبب الشجار «كلام نسوان»، و تدخل فيها زوجان دافع كل منهما عن شريكة حياته.
المشاجرة التي انطلقت شرارتها على السلالم، استخدمت فيها إحدى المتشاجرتين بعض معدات المطبخ لضرب جارتها، وعلى وقع الصراخ الذي وصل صداه إلى كل سكان البناية الكائنة في حولي خرج الأزواج للمشاركة في المعركة الحاميو الوطيس.
وعندما شاهدا زوجتيهما تتبادلان الضرب قام كل منهما بالصراخ على الآخر، طالباً منه إحكام السيطرة على زوجته، واشتبكا مع بعضهما حتى تدخل الجيران وتمكنوا من السيطرة على الوضع.
وقال مصدر أمني إن «المتشاجرين قصدوا المخفر وتبادلوا الاتهامات أمام رجال الأمن، وادعى كل منهما أن زوجة الآخر هي من بدأت بالمشاجرة، بينما ادعت الزوجتان أن الأخرى تتحدث عنها أمام جاراتها.
وسُجلت قضية تبادل ضرب وسب وقذف أحيل أطرافها إلى التحقيق للوقوف على ملابسات ما حصل.
ولا نعلم كيف ممكن الفصل في قية أساسها أن جارة تكلمت على جارتها امام الجيران، وكيف تتحدث عنها من خلفها؟!
إقرأ أيضا: الموت الذي ينتظر الطلبة خارج مدارسهم في الكويت
إشترك في قناتنا على تطبيق تليجرام ليصلك كل ما هو مميز من موقعنا… لسعات خاصه.. https://t.me/Dabboor
تعليقان
يفضل تسفير العائلتين السورية و المصرية كل واحدة الي بلدها و السلام ختام
هههههه
محلولة
حطو التنتين في السجن لمدة شهر مع اشغال شاقة