الدبور – لأنهم أعداء الكلمة ولا يستطيعون مواجهة الحقائق إلا بالشتائم وحملات التشويه، لا يجد الذباب الإماراتي طريقة في مواجهة كل من يكتب كلمة ضد مؤامرات ولي عهد أبوظبي، وتبعيته لدحلان الذي بات يسيطر على الإمارات كلها، لا يجدون طريقة إلا حملات إغلاق الحسابات و حجب المواقع، حتى تحجب الحقيقة عن مواطني ساحل عمان.
ولا يعلمون أن الحجب و إغلاق الحسابات لم يعد يجدي في هذا الزمن، ولا يستطيعون محاربة التقدم السريع في التكنولوجيا.
فقد قامت حملة شرسة ولربما أم المعارك على حساب ناشط من سلطنة عمان يغرد باسم الصقر العماني الحر، حتى تم إغلاق حسابه، ويبدو إنه ضرب فأوجع، فلم يعد يتحمل الذباب وجعه.
الصقر العماني الحر كان قد بدأ بنشر سلسلة من الحقائق عن المؤامرات الإماراتية ضد بلده، وبدأ بحملة لكشف الحسابات المزيفة التي تغرد باسماء من السلطنة وتهاجم السلطنة، وأكثر تلك الأسماء الوهمية هي باسماء فتيات من عدة دول خليجية مثل الكويت وقطر و السلطنة ايضا.
ويدير تلك الأسماء الوهمية وزير القذارة في حكومة أبوظبي حمد المرزروعي المقرب من ولي عهد أبوظبي بن زايد.
وكان الصقر العماني قبل أن يغلق حسابه قد كشف عن قائمة طويلة من الأسماء الوهمية لمغردين يغردون من أبوظبي بأسماء عمانية و كويتية و قطرية، وتخصصت بمهاجمة سلطنة عمان، وتهجمت على شخص السلطان قابوس، بالإضافة لإدارتها لحملات تشويه المرأة العمانية عن طريق إطلاق عدة وسوم “هاشتاقات”.
وبعد فشل كل المحاولات لإسترداد الحساب، فتح الصقر العماني الحر حسابا جديدا ليواصل كشف زيف تلك الحملات ضد وطنه الذي يعشقه سلطنة عمان كما قال.
الحساب الجديد: https://twitter.com/Falcon_Omani_01