الدبور – أخرج المخلوع السيسي كل الحثالة لتدافع عنه من ممثلين ورقاصات وعاهرات وحتى شيوخ طبعة ٢٠١٩ جديدة يتقولون على الله، ويطبلون ويسبحون بحمد السيسي.
أخر تطبيلة هزت عرش مصر وتسببت بزلزال في أمريكا جاءت من أحد مشايخ السيسي، ولكنه شيخ من فئة العشرين جنيها، في فيديو لسعه الدبور يذكر لنا قصة خيالية صنعها في دقيقة وتقول بها على الله، وطبعا لتصبح القصة حقيقية أقسم بالله ثلاث مرات على عادة السيسي عندما يريد أن يكذب وقال إنها قصة حقيقية.
القصة في زمن سيدنا نوح، فعندما كان في السفينه في رحلة سياحية كما صورها شيخ أبو عشرين، شاهد بلد وقال لسيدنا جبريل ما هذه فقال هذه أمريكا، وأشار الى السماء وما هذا قال جبريل هذه ملائكة تحرص أمريكا من عين الحسود، ولم يذكر من كان رئيس أمريكا أيام سيدنا نوح.
وشاهد بعدها دولة ثانية في طريق سياحته البحرية فسأل جبريل وما هذه قال أستراليا، ومن هؤلاء قال ملائكة يحرسونها.. وتكرر السؤال مع أن سيدنا نوح قد شاهد الملائكة ولكنه يكرر السؤال من هؤلاء في كل مرة..
وعندما وصل الجمهورية المصرية لم يعرفها فقال ما هذه فقال هذه مصر، وصرخ وقال هذه مصر هذه مصر، إنفعل سيدنا جبيرل شوي عندما شاهد مصر، وسأله أين الملائكة لا أحد يحرسها، فرد بعصبية هذه مصر يحرسها الله بنفسه.
أسلوب تجهيل ونفاق إعتاد عليه شيوخ السلطان لسنوات وليس وليد اللحظة، لذلك قال السيسي عند وصوله مصر واثقا من عدم خروج مظاهرات قوية ضده، أن الشعب المصري واعي جدا ولا يرخرج إلا إذا أنا طلبت منه للتفويض و القتل فقط، فهو واثق من وعيهم عن طريق شيوخه المنتشرين في الفضائيات و المنابر الحكومية.
الشيخ قال عنه أحد المعلقين: “اسمه عثمان خطاب من قرية في الزقازيق بيخطب في الموالد والافراح و المياتم حضرتله ميتم بيقول اي كلام وقصص كلها كدب و بياخد خمستلاف جنيه”
شاهد الفيديو ولك التعليق:
https://twitter.com/q6r/status/1177618563244400640?s=20
تعليق واحد
ربنا لاتؤاخذنا بمافعل عثمان خطاب …ربنا اخسف به الارض ياجبار