الدبور – لم يبق على الإمارات إلا إعادة تمثال هبل و اللات والعزى ومناة، فبعد أول وأكبر معبد هندوسي قررت دولة السعادة و التسامح مع الكل إلا مع المسلمين فتح أول معبد يهودي في البلاد التي إنفصلت عن ساحل عمان عام ١٩٧١.
فقد ذكرت تقارير إعلامية محلية وليس الدبور حتى لا تتهم الدبابير بالفتنة و الفتة الشامية، قالت المصادر المحلية أن العمل سيبدأ العام المقبل في إنشاء أول معبد يهودي رسمي في الإمارات على أن يكتمل عام 2022.
وقالت صحيفة ذا ناشيونال التي تصدر في أبوظبي اليوم الأحد وليس الدبور نكرر، إن المعبد سيقع ضمن نطاق مجمع للأديان يطلق عليه ”بيت العائلة الإبراهيمية“ في أبوظبي سيقام فيه مسجد وكنيسة سيكتمل بناؤهما في العام 2022.
وكشفت السلطات عن هذا المجمع في فبراير /شباط الماضي في أعقاب زيارة البابا فرنسيس للإمارات التي كانت أول زيارة بابوية لشبه الجزيرة العربية.
وتعمل الإمارات على نشر صورتها كمركز للتسامح مع العالم كله إلا مع المسلمين، وتقول إنها تدعم الحرية الدينية والتنوع الثقافي إلا الإسلامي طبعا.
ورغم أن المعبد اليهودي سيكون الأول في الإمارات فإن مجموعة صغيرة من الوافدين اليهود تستخدم بيتا في دبي لإقامة الشعائر الدينية.
ومن دور العبادة الرسمية الأخرى في البلاد كنائس مسيحية ومعبد هندوسي ومعبد سيخي.
وأغلب المقيمين في الإمارات من العاملين الوافدين وأكبر طائفة منهم من الهنود. وقالت السفارة الهندية في أبوظبي إن 2.6 مليون هندي يعيشون في الإمارات أي حوالي 30% من مجموع السكان.
تعليق واحد
لقد عاد هبل و الات والعزى و منات
الا يوجد معبد للبوذيون. وجود المعبد يعنى عادت الاصنام
تبا لكم من كلاب