الدبور – نشرت قناة فرنسية تقريرا مصورا عن ممارسة الدعارة المنتشرة في دبي، وكيف يتم جلب القتيات بعقود عمل بوظائف مغرية في إمارة الدعارة ومن ثم إجبارهم على مماسرة الدعارة في البيوت المنتشرة في دبي.
البيوت تديرها شخصيات كبيرة محمية ولا يستطيع أحد الإقتراب منها أو محاسبة من يجلب تلك الفتيات بعقود عمل مختلفة و إجبارهن على ممارسة مهنة الدعارة بالإجبار، بعد حبسهن في أمكان معينة و إغتصابهن.
فلا تجد الفتاة طريقا للتخلص من هذا السجن الكبير إلا الإنصياع و ممارسة الدعارة، تحت حماية حارس بارات دبي ضاحي خلفان المشغول بالتغريد عن اليمن و قطر وسلطنة عمان.
شاهد التقرير الذي بثته قناة فرنسية، بالطبع التقرير كاذب والقناة الفرنسية يديرها الإخوان.
https://twitter.com/hureyaksa/status/1165642487555227649?s=20
3 تعليقات
هذا هو راس مال دولة العاهرات بقيادة شيطان العرب محمد بن زايد
دبي مثل كل الدول بالعالم هي مدينه طبيعية ليست بطابع ديني من رغب بالذهاب للمسجد فهناك خيرة المساجد من حيث النظافة والإدارة التي تليق بدور العياده وهناك أيضا النوادي الليلية لمن أراد المرح ،السؤال هل باريس وعواصم أخرى يمكن أن تصنف مدن ذات طابع قديسي ؟ليس بدبي بيوت دعارة بهذا المعنى ولكن من يطلب الدعارة يمكن أن يحصل عليها ولا شأن الحكومة بذلك انما النوادي والمراقص تدار من قبل أشخاص أغلبهم وافدين من مختلف الدول .والفتيات يعرفن بشكل مسبق بطبيعة عملها .انها كلمة حق يراد بها تلباطل.
خالد التميمي
دبي كافي ان الانسان فيه يحترم