الدبور – الإعلامية الكويتية حليمة بولند المثيرة للجدل في كل ظهور لها، ظهرت هذه المرة في فيدو مستفز جديد من تركيا، أثار غضب النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي.
وظهرت المثيرة بولند في منطقتي تقسيم – شيشلي في مدينة اسطنبول التركية، وسط حراسة أمنية مشددة؛ و صرخت بطريقة غير طبيعية كعادتها وهي تنظر الى الحراسة وشباب الحراسة بطريقة مثيرة.
وقالت الإعلامية الكويتية في مقطع فيديو بثّته عبر حسابها في تطبيق ”سناب شات“ قائلًة: ”بسبب الأوضاع الأمنية التي نسمع عنها في أسطنبول وأنا اليوم رايحة تقسيم التي صار فيها الحادث أمس، مع السعوديين قامت الشركة التي استضافتني في إسطنبول بتوفير حراسة لي“.
وأظهر مقطع الفيديو ظهور حليمة بولند، وحولها العديد من رجال الأمن الذين وفرتهم الشركة لحراستها، وحاولت الحديث معهم باللغة العربية لكنهم لم يفهمونها.
وشاركت حليمة المتابعين عبر ”سناب شات“ صورة وهي تتوسط رجال الأمن، وعلقت: ”من قلب الحدث، لا يحوشك، يعني ماسكة المسدسات المرخصة مالوت الحراس الأتراك العمالقة المصاكة ومسوية نفسي مو خايفة وأنا بالصح ميتة من الخوف“.
https://www.instagram.com/p/B1TrkymhDUi/?utm_source=ig_web_copy_link
إقرأ أيضا: الإعلامية الكويتية حليمة بولند تتعرى من جديد، إنه موسم الفضائح!
ولاحقت حليمة بولند العديد من الانتقادات، حيث شارك رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع، وأعربوا عن استيائهم من كثرة الحراسة، ساخرين منها وكأنها النجمة العالمية ليدي غاغا.
واتجه البعض إلى الهجوم عليها، وأنها ليس لها مكانة في المجتمع، وأنهم لا يعرفونها في إسطنبول كي يتم اسضافتها لكنها لقمة العيش.
يُذكر أن حليمة بولند أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها لمقطع فيديو عبر حسابها على تطبيق ”سناب شات“ وهي تعايد بناتها بمناسبة عيد الأضحى المبارك، برزمة من الدولارات الأمريكية على سبيل ”العيدية“، مشيرة إلى أنها لم تقم بتحويل النقود ”الدولارات“ إلى عملة أخرى كونها وصلت توا من السفر فقررت منحهما الدولارات.