الدبور – وثيقة تاريخية لسعها الدبور من موقع تويتر تم تداولها بشكل كبير، توثق مع غيرها من الوثائق تبعية إمارات دولة الإمارات حاليا وشيوخها الى سلطنة عمان، وكيف كانت المناطق جميعها تحت حماية السلطنة و السلطان.
وفي الوثيقة التي لسعها الدبور تبين إنها تصريح سفر أي موافقة للسفر صادرة من السلطان سعيد بن تيمور للشيخ زايد الذي حكم دولة الإمارات بعد إستقلال إماراتها وتوحيدهم بموافقة من السلطنة و بالإتفاق مع بريطانيا وقتها.
وكتب ناشر الوثيقة في تغريدة على موقع تويتر ما نصه:
“#انفصال_راس_الخيمه قبل احتلالها،وتعود ابوظبي والشارقة وعجمان لسلطنة عُمان ،لانها كانت جزء من سلطنة عُمان حتى شهر ديسمبر 1971م وكان شيوخها يستلمو مصاريفهم من سلطان عُمان في مسقط ولا يستطيعون السفر دون اذنه .. وهناك العديد من الوثائق التاريخية تثبت ذلك ..وهذة احداها”
ونشر الدبور عدة وثائق من قبل تثبت تبعية الإمارات لسلطنة عمان من قبل، وتبعية الشيخ زايد للسلطنة، وهذه هي التي تشكل عقدة تاريخية لعيال زايد ويرغبون بكل جهد محي هه الفترة من تاريخهم الحديث بكل الوسائل.
https://twitter.com/NEDHAMMALAH/status/1141945165902467072
3 تعليقات
الله يرحم الشيخ زايد
كل الحكام اللي انتهى عهدهم كانوا حكام وقاده عقلاء والحمدلله أن من بقي منهم السلطان قابوس المدرك لكل الأمور أما من جاء في ظرفية العشر أو الخمس أعوام ومنهم من استولى ومنهم من أنحى كلهم فشلوا وساءت الأمور في عهدهم واوصلو الشعوب للدمار والخراب بسياستهم الفاشله والتي تهدف للمطامع والجشع .
سبحان الله ظهر الحق وزهق الباطل خلي الشعب الإماراتي قصدي الي عايش ف الإمارات لأنها بروحها ترجع وملك لسلطنه عمان وينك ياهزاب هههههههه تعال وخذ،جوازك من……….. ارحبوووووووو
سبحان الله هذه حقائق تاريخية لا تحتاج لمطبلين لاثباتها …لكن يبقى الشعبين إخوة ولا يحتاج لاثارة الفتن الطائفية بين الشعبين …الله يحفظ قابوس حكيم الأمه.