الدبور – كشف ضابط أمن في جهاز المخابرات الإماراتية أن الرئيس المصري المغدور مات في سيارة الإسعاف وليس في قاعة المحكمة، وإنه تم غغتياله أثناء نقله إلى المستشفى بعد سقوطه مغشيا عليه من المرض و التعب.
وقال الضابط في تسريب جديد أنه تم الإغتيال عن طريق إبره تم حقنه بها في سيارة الإسعاف إثناء توجهه إلى المستشفى من فاعة المحكمة.
ويذكر أن السلطات المصرية قالت في بيانها أن الرئيس المصري وصل إلى المستشفى متوفي، ولم يستطع الأطباء فعل أي شيئ حيث وصل وقد فارق الحياة، مما يدل على إنه فارق الحياة في سيارة الإسعاف.
وترفض السلطات المصرية تسليم جثته لعائلته و إقامة أي مراسم عزاء شعبيه له، وقالت إنها ستدفنه بمعرفتها بوجود بعض أفراد عائلته ليهدوا على عملية الدفن فقط.
ولن تسلم السلطات الجثة لأي شخص بل سيتم دفنه مباشرة حتى لا يتم إكتشاف جريمة الإغتيال، ورفضت أي تدخل دولي طالبت به بعض الجهات لفحص الجثة ومعرفة أسباب الوفاة الحقيقية.
تم اغتيال الرئيس المصري السابق ، الدكتور
محمد مرسي اثناء نقله من المحكمة الى المستشفى ، ابرة في سيارة الاسعاف على الطريق. #وفاة_محمد_مرسي— بدون ظل (@without__shadow) June 17, 2019