الدبور – أصيب أحد أفراد جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني برصاص جيش الإحتلال الإسرائيلي خلال حصار مقر الجهاز في مدينة نابلس، فجر اليوم الثلاثاء.
وقال محافظ نابلس، اللواء إبراهيم رمضان، “إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال حاصرت فجرا مقر الجهاز في مدينة نابلس، وشرع الجنود بإطلاق الأعيرة النارية صوب المبنى بشكل مفاجئ ودون مبرر، ما أدى إلى إصابة شاب وتحطيم عدد من النوافذ، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وأضاف رمضان، “أن الإصابة وصفت بالطفيفة، وأن كل ما يدعيه الاحتلال حول تعرضه لإطلاق نار في المنطقة غير صحيح، مشيرا إلى أن هذه ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة في تمادي جيش الاحتلال تجاه أبناء شعبنا، لكن الجديد هو استهداف المقر الفلسطيني والعسكري الفلسطيني.”
واستنكر المحافظ الذي تفقد المقر فور انسحاب جيش الاحتلال من المنطقة، هذه الجريمة، قائل، “إن ما يجري يستوجب وقفة جادة، خاصة أن إطلاق النار من قبل الاحتلال كان بهدف القتل وأن الرصاص اخترق النوافذ والمكاتب”.
محافظ #نابلس، إبراهيم رمضان: اطلاق النار من جيش الاحتلال على مقر الأمن الوقائي بنابلس كان بهدف القتل، والرصاص اخترق النوافذ والمكاتب.
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 11, 2019
تعليقان
لماذا لم يتفقد المحافظ المبني و الجيش موجود ام انة سقيطة خايف او انة لا يستطيع الدخول و اسيادة موجودين
أصيب …ههههههه. بالغلط
عندما تريد قوات يهوديه محاصرة مكان
تتصل بالأمن الفلسطيني يدخلوا البيوت يختبئو في المراحيض ..يختفوا كأنهم صراصير تهرب .حتى يخلص الاجيش الإسرائيلي شغله ويخرج
ساعتها تخرج صراصير السلطه كأنهم اسود عبى للشعب ..
ّسلطة الصراصير … سبب دمار الشعب