الدبور – رانيا يوسف الممثلة المصرية التي تجاوز عمىها ال ٤٦ عاما، وصاحبة أشهر فضيحة عالمية، عندما ظهرت بفستان أظهر مؤخرتها في مهرجان القاهرة السينمائي الماضي، ووصلت الفضيحة للصحافة العالمية وقتها.
هذه الممثلة التي توالت فضائحها بلبسها الذي لا يحترم دين ولا عادات ولا حتى شهر رمضان، قالت إنه لو عاد بها الزمن لفعلت نفس الشي ولأظهرت مؤخرتها للناس، فيها إيه يعني، لا مش ندمانة.
و قالت رانيا يوسف، إنها غير نادمة، مؤكدة أنها ارتدت الفستان كونه يواكب الموضة، وهي فنانة من الطبيعي أن ترتدي كل ما هو جديد، ولو عاد بها الزمن سترتديه مجددًا.
وذكرت رانيا خلال استضافتها في برنامج ”شيخ الحارة“ مساء الثلاثاء، أن سبب إظهار جسدها بشكل لافت هو أنها قامت بشراء الفستان حينما كان وزنها أقل بـ5 كيلو جرامات، ثم ارتدته بعد زيادة وزنها، قائلة: ”دفعت ثمن جسمي ولو عاد بي الأمر هلبسه تاني، لأنه فستان وعجبني“.
وأضافت أن الفنانة الحجة إلهام شاهين ساندتها بقوة قائلة: ”وقفت معايا وقفة بألف راجل، وأنا بحبها جدًا“، في الوقت الذي قالت فيه إن تربص المحامي سمير صبري بها وتقديمه بلاغًا ضدها بعد أزمة الفستان، يرجع إلى كونه محامي طليقها الثاني، وأقام من قبل دعوى سب وقذف ضدها لصالح طليقها، وهو يمت لعائلة طليقي الثاني بصلة.
وعن تنازله عن البلاغ، قالت: ”هو يعرف جيدًا أنه ليس من حقه التنازل، ويجب ألا يذكر كلمة تنازل، فالتنازل غير قانوني والموضوع مش لعبة، فقد ذهبت للتحقيقات وتم إبلاغي أن التنازل غير مقبول، لكن في النهاية شكرًا له ولنيته“.
ووصفت رانيا الرجال بأن غالبيتهم خائنون قائلة: ”على مسؤوليتي، 90% من الرجال خائنون، وهذه جينات داخلية فيهم“، رافضة الزواج مرة رابعة، في الوقت الذي أكدت فيه أنها تعيش قصة حب حاليًا.
وذكرت أنها لم تستفد من طليقها ووالد ابنتيها المنتج محمد مختار، قائلة: ”من تتزوج منتج أو مخرج تستفيد منه ويساعدها، لكن محمد مختار لم يساعدني ولو بمكالمة تليفون، وأرفض العودة لأي من أزواجي السابقين، بمن فيهم محمد مختار لكنه والد بناتي في النهاية“.