الدبور – فتاة سعودية أقامت علاقة غير شرعية مع شاب سعودي، وحملت منه بالحرام، تحدثت عن تجربتها مع الشاب ومع أهلها عندما علموا بحملها.
و العلاقات غير الشرعية في السعودية تعد من الأمور غير المنتشرة علنا من قبل، وكانت تحدث دون التحدث عنها، ولكنها اليوم وبفضل غزوة بن سلمان على الوهابية و الدين و الأخلاق، أصبح الحديث عن هذه الأمور ينشر في الإعلام السعودي نفسه، بلا خجل ولا خوف.
فقد روت نزيلة دار الرعاية السعودية ”وديان“، تفاصيل ما تعرضت إليه؛ بسبب حملها سفاحا.
وقالت وديان خلال لقائها على برنامج اتجاهات بقناة خليجية، إن أسرتها حينما علمت بالخبر ظلوا يضربونها في بطنها، وقام والدها ”بدعسها“ في بطنها حتى يسقط جنينها.
وأضافت أن أسرتها سلمتها للشرطة بعد أن فشلوا في القضاء على حملها، وسجنت عامًا وهي حامل.
وأشارت وديان إلى أن والدها رفض أن يستلمها من الشرطة، فحولوها على دار الرعاية لأنها كانت دون هوية ودون أي أوراق.
وأوضحت أن دار الرعاية والشرطة طلبوا منها التنازل عن الولد، وهو في بطنها وتركه للدولة لكنها رفضت التخلي عن ابنها.
وبينت أن والد الطفل سعودي، وتخلى عنها بعد وقوعها في هذه الأزمة الأخلاقية.
ويأتي نشر مثل تلك القصص بطريقة محزنة ومؤلمة، و تصوير الفتاة على إنها ضحية وليست الجانية، في محاولة لتغيير نظرة المجتمع على مثل تلك العلاقات المحرمة في مجتمع مسلم، وحتى يتعاطف المشاهد معها، ويصبح الأمر إعتيادي في المجتمع، وأن الأب الذي أاصبه الغضب، وحاول في لحظة جنون بدون تفكير إنزال الجنين، بطريقة الضرب المؤذية، وبعدها وسلمها للشرطة ورفض إستقبالها بعد جريمتها، هو المجرم الوحيد في هذه الحكاية كلها.
شاهد الفيديو الذي لسعه الدبور، وستشعر بالحزن على الفتاة و الغضب على الأب و المجتمع الظالم.
نزيلة دار الرعاية "وديان"
أسرتي سلمتني للشرطة بعد أن فشلوا في القضاء على حملي، وسجنت عاما وأنا حامل، وطلبوا مني التنازل عن الولد وهو في بطني وتركه للدولة…#اتجاهات_خليجيه_روتانا@nadinealbdear pic.twitter.com/SIqi4yIXIQ— اتجاهات-نادين البدير (@Etijahat) April 28, 2019
تعليقان
ههههههههههههههههه
اولا محمد بن سلمان لم يحارب الوهابيه
ثانيا البنت ليست سعوديه
انا عملت في السعوديه في تهامه و هناك حصلت كثير من افارقه مجنسين خلاف العرب
الحره لا تفعلها و ان فعلت ذبحها ابوها فورا
تستاهل الرجم ….
ويعني على بالها انه هذه الطريقة شرع بها الإسلام…
شوهتوا الاسلام … وفرحتوا جهنم .. ستنادي هل من مزيد