الدبور- الإعلامي القطري المعروف جابر الحرمي فتح النار على أحمد أبو الغيظ، السارق العام لجامعة دفن الموتى، لما قاله خلال كلمته التي كانت بناء على تعليمات شيطان العرب، وذلك في سلسلة من التغريدات لسعها الدبور.
وقال الإعلامي القطري في تغريدته الأولى منتقدا من هدد بتكسير أرجل أهل غزة، ما نصه: أبوالغيط الذي شارك وزيرة الخارجية الإسرائيلية ليفني في مؤتمر صحفي بالقاهرة2008 إعلان الحرب على #غزة وتهديد أهلها بكسر أرجلهم إذا دخلوا #مصر خلال العدوان عليهم وتفاخر بإفشال قمة #غزة بالدوحة2009..لا يجرؤ على ذكر #روسيا أو أميركا وفرنسا الذين يسرحون ويمرحون بالأرض العربية
وأضاف في تغريدة ثانية واصفا أبو الغيظ بليس الأمين، وقال ما نصه: أبوالغيط الذي هو ليس ب ” الأمين ” أطلق مواقف باسم #الجامعة_العربية وهو ما يلزم أن تكون محل إجماع جميع الدول العربية وهذا لم يحدث ، ولا يحق له ذلك ، فهو يفترض دوره جانب تنسيقي وليس اتخاذ مواقف دون التشاور مع جميع الأعضاء ..
وفي تغريدة ثالثة وصفه بالموظف لدى وزارة الخارجية المصرية، حيث قال كما لسع الدبور: أبوالغيط بات ناطقا رسميا باسم جامعة دول عربية ” مختطفة ” من دول بعينها ، كما أن #الجامعة_العربية هي باتت ” وزارة مصرية ” ومن يدخلها يعرف ذلك جيدا .. و” أمينها ” العام ما هو إلا موظفا لدى الخارجية المصرية
و أضاف في تغريدة رابعة: أبوالغيط ترك أميركا التي نقلت سفارتها إلى #القدس وأعلنت سيادة ” إسرائيل ” على #هضبة_الجولان .. ترك #روسيا التي تسرح وتمرح في #سوريا ومعها دول غربية وإيران .. أتى على #تركيا التي تستضيف اكثر من 4 ملايين لاجئ سوري وأنفقت أكثر من 15 مليار دولارا لمعيشتهم .. ليتهجم عليها..
وختم الإعلامي المعروف تغريداته التي إختصها بسارق الجامعة العربية المختطفة، والتي يطلق عليها البعض جامعة دفن الموتى، حيث قال ما نصه في ختام التغريدات: أبوالغيط تهجم على #تركيا في #قمة_تونس وهو لسان حال #مصر و #أبوظبي .. اللتان تريان أن #أنقرة أخطر من الكيان الصهيوني الذي باتت العاصمتان #القاهرة و #أبوظبي أبواقا ناطقة باسم الكيان وأدوات فاعلة في دعم المشروع الصهيوني ..