الدبور – يسأل البعض كيف إستطاعت سلطنة عمان من دون العالم الإسلامي كله، من جمع المذاهب جميعها على مدى العصور، على قلب رجل واحد؟
بل كيف إستطاعت من جمع جميع المذاهب في مسجد واحد و غمام واحد، واختلفوا في نفس المسجد في أداء بعض التفاصيل الصغيرة في العبادات، ولم يختلفوا فيما بينهم؟
السر يكمن في القلب وفي التربية من الصغر في المدارس، فلا يمكن ان تغير شعبا كاملا فجاة وبدون تربية من الصغر، وبدون زرع الوعي و الفهم و الأدب فيهم منذ ولادتهم حتى إنهاء تعليمهم.
إقرأ أيضا: وجاء من أقصى سلطنة عمان “بلد العجائب” رجل يسعى.. شاهد ماذا فعل؟!
هذا ما جاء في فيدو أعاد بعض النشطاء نشره للداعية الإعلامي المعروف أحمد الشقيري، عندما ذهب إلى سلطنة عمان للإطلاع على تجربتهم الخاصة وليعلم كيف نجحت.
الموضوع أبسط مما تتصور، وظهر في الفيديو أردني صدم من اخلاق أهل عمان، وقال الشعب العماني مازال يملك البراءة، وقال فلسطيني أيضا إنهم على فطرة الإسلام ويتعاملون بفطرتهم، أما العراقي في نفس المسجد فبكى من تأثره عندما قارن الوضع في عمان و الوضع في العراق.
شاهد الفيديو القصير وتعرف على السر الذي لو طبق في العالم الإسلامي كله، لعم السلام والإزدهار من جديد في الدول الإسلامية:
تعليقان
الحمدلله معنا نتعامل فقط كمسلمين على دين محمد ولبس على أساس المذهب فدين واحد والرب واحد والنبي محمد صلاله عليه وسلم واحد وصلنا واحد وارضنا واحدة وحبنا وولاءنا الرضا عمان وسلطانها واحد هنا نقف ونقتل كل ما يمكن أن يفرقنا فلا مكان بيننا وبين المذهبية أو طائفية في بيت واحد قد تجد مذهبين أو 3 والحمدلله أخوة واحباء أما فكر الجاهلية ومذهبية فليس له وجود إلا في عقول الجهلاء والعقول المريضة عندنا البيت يربي ومدرسة تربي ومجتمع يربي لدينا قانون صارم تجاه كل من ينادي بالمذهبية أو قبلية أو يحقر اس مواطن أو مقيم لدينا تربية على أسس سليمة لسنا نعيش في المدينة الفاضلة ولكن الحمدلله لدينا قيم أصيلة متوارثة وقيادة متمسكة بهالقيم وتحميها.
الحمدلله معنا نتعامل فقط كمسلمين على دين محمد ولبس على أساس المذهب فدين واحد والرب واحد والنبي محمد صل الله عليه وسلم واحد واصلنا واحد وارضنا واحدة وحبنا وولاءنا لارضنا عمان وسلطانها واحد هنا نقف ونقتل كل ما يمكن أن يفرقنا فلا مكان بيننا وبين المذهبية أو طائفية في بيت واحد قد تجد مذهبين أو 3 والحمدلله أخوة واحباء أما فكر الجاهلية ومذهبية فليس له وجود إلا في عقول الجهلاء والعقول المريضة عندنا البيت يربي ومدرسة تربي ومجتمع يربي لدينا قانون صارم تجاه كل من ينادي بالمذهبية أو قبلية أو يحقر اي مواطن أو مقيم لدينا تربية على أسس سليمة لسنا نعيش في المدينة الفاضلة ولكن الحمدلله لدينا قيم أصيلة متوارثة وقيادة متمسكة بهالقيم وتحميها.