الدبور – الشيخ صالح المغماسي والذي يوصف بأكبر شيخ مطبل لولي عهد السعودية بن سلمان، خصوصا بعد حصوله على لقب سمو الامير أبو منشار بلا منازع، حتى يتقي منشار سموه، كتب تغريدة اهتزت السعودية من قوتها.
وقال المغماسيو الذي يشغل منصب إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنورة في تغريدة لسعها الدبور، ومرفقا بها صورة لولي عهد السعودية بن سلمان وهو بجانب الكعبة، قال ما نصه: “حول بيت لله معظم مبارك ، وفِي ساعة من جوف الليل مباركة يطوف الأمير محمد بن سلمان . هذا بعون الله رجل الدولة وحامي حمى البيت فاللهم قوِّ عزيمته وبارك في مسيرته وأيده بالبطانة الصالحة التي تعينه إذا ذكر وتُذكِّرهُ إذا نسي يَاذَا الجلال والإكرام”
ولم يكمل المغماسي سيد الشيوخ المطبلين التغريدة، وأكملها عنه أحد النشطاء، حيث قال نعم ليلة في الكعبة و ليلة يطوف مع سيده بن زايد حول ملاهي ومراقص دبي.
في إشارة لتواجد بن سلمان في أحد ملاهي دبي الليلية قبل فترة مع ملهمه شيطان العرب بن زايد، وسط النساء شبه العاريات و الخمر والرقص.
إقرأ أيضا: بعد إغتيال خاشقجي بن سلمان يحتفل مع شيطان العرب في ملهى ليلي مع الخمر والنساء
هذا غير حفلات الترفيه الماجنة التي أدخلها على مملكة التوحيد، وخصوصا الحفلات التي تحدى بها جميع علماء السعودية وأقامها في مدن صالح القريبة من مكة، والتي قد حرم القامة فيها وبل زيارتها لأنها مدينة أهلكها الله.
تغريدة المغماسي أثارت النشطاء وعلق الكثير منهم عليها بإتهامه بالتطبيل والدعاء له بالهداية، وقال ناشط ما نصه: “هههههههههههههههههه الله ياخذني من وقت اللي صدقتك يامغامسي إنك شيخ صالح وانته طالح واكبر مطبل حامي حمى الليت كان من فتره يطوف بوقت الليل ولكن في بارات دبي والفيديوهات نزلت له الله يحشركم سوى مع زمرة المنافقين في الدرك الأسفل من النار”
وقال آخر ما نصه: “ياشيخ لاتجامل احد محد يحمي البيت غير رب العباد سبحانه وتعالي جلت قدرته لو كان بني ادم حمها كان لبيت الحرام م زمان ماشي بيت الله وحيد اللي يحمي البيت انتوا المشايخ مستغرب منكم وش صار لكم الله يعينكم تذكر ربي العالمين الحامي موه بني ادم”
بينما علق ناشط مذكرا الشيخ بما قاله عن أن الذبيح هو سيدنا إسحاق، حيث قال ما نصه: سؤال للشيخ الذي افتى بان الذبيح هو سيدنا اسحاق وليس سيدنا اسماعيل الم يصل لك حديث الرسول عليه صلوات الله فيما معناه انا ابن الذبيحيين ؟؟
وكان المغماسي قد أثار ضجة في درس له على قناة إقرأ أنكر فيه أن يكون هناك من يعلم من هو الذبيح إسماعيل أو إسحاق، ولكنه شرح فيه شرحا مطولا عن علاقة المسلمين القوية في بني إسرائيل، في توجه جديد من ولي العهد الدب الداشر لتهيئة الأجواء السعودية لتقبل التطبيع مع الكيان المحتل.