الدبور – الفيديو الذي أصاب وسيم يوسف بجلطة ثلاثية الأبعاد، وهو لحظة وصول المنتخب القطري ودخوله الحدود العمانية في باص عماني نقلهم من أبو ظبي التي لم يناموا فيها ساعة واتجهوا بعد التتويج مباشرة إلى سلطنة عمان.
حيث شوهد في الفيديو وهو واحد من مجموعة من الفيديوهات على مواقع التواصل الإجتماعي، شوهد شباب من السلطنة وهو يقدمون الذبائح في الشارع لحظة وصول الباص.
الامر الذي أصاب مفسر الأحلام الأردني الذي باع أصله من أجل حفنة دولارات بجلطة ثلاثية الأبعاد، بعدما شاهد الحب الجماهيري الكبير للشعب القطري رغم كل محاولاته بشيطنة المنتخب القطري والشعب القطري بشكل عام.
واستقبل الشعب العماني الأصيل المنتخب القطري بكل حب، وتجمهر في الطريق المؤدي إلى الفندق المخصص لضيافتهم ليرتاحوا قبل سفرهم بالطائرة إلى وطنهم قطر.
واستقبلت الجماهير العمانية الجمهور الثالث كما يسميه الذباب، المنتخب القطري وكأنه المنتخب العماني، وفرحتهم كانت واضحة لهذا الفوز الذي كان قطريا بنكهة عمانية بلا شك.