الدبور – تحرش جماعي في بنات السعودية، هذا ما وصلت إليه هيئة الترفيه السعودية ومدير مراجيحها تركي آل الشيخ، بعد التحويلات التي قام بها في مملكته الجديدة، فتحولت من مملكة التوحيد إلى مملكة التحرش والحفلات الماجنة ولا ننسى الصراصير.
فقد إنتشر على وسائل التواصل الغجتماعي فيديو لتحرش جماعي من قبل الشباب السعودي المتحمس للترفيه والتغيير الجديد القادم إلى المملكة، وفي الشارع وعلى عينك يا بن سلمان كما يقول المثل الشعبي.
الفيديو اثار إستياء الكثير من أبناء المملكة، الذين يرفضون التغيير الذي يريده بن سلمان، ولكن لا حول لهم ولا قوة، وهم الأغلبية الصامتة، فمن تكلم منهم كان مصيره السجن أو التقطيع في القنصليات كما حصل مع الكاتب الصحافي المغدور جمال خاشقجي.
وجاءت التعليقات من السعودية الغاضبة على ما يحصل فيها من فسق ومجون لم تعهده من قبل، ورفضوا التعميم، فهم قلة قليلة في السعودية، و الأكثرية هم من الشرفاء ولكن في صمت خوفا من منشار سموه، حيث قال ناشط ردا على الفيديو ما نصه:
“اخ تركي ان الذي يحصل في بلاد الحرمين لايمثل الغالبية المحافظة على دينها ولاكنه يمثل ثله قليلة من اهل الاهواء واهل الفجور والمنكرات ولكي لانقع في داء التعميم الذي يشمل الجميع وجب التوضيح وعدم اطلاق الامر على عمومه لان مارايناه من انكار اهلنا في السعودية يشرح مااقول بارك الله بك”