الدبور- معلق رياضي من أبو ظبي، هدد الجميع بدون إستشناء بالتقطيع بمنشار سمو الامير أبو منشار ولي عهد السعودية، في سياسة جديدة تنتهجها الإمارات و السعودية وأبتدعها بن سلمان في سابقة لم تحدث في التاريخ الحديث.
حيث تم إغتيال صحافي سعودي وتقطيعه في مقر قنصلية بلاده في إسطنبول، التي من المفترض ان تكون مركز لحماية المواطنين في الغربية، فحولها بن سلمان إلى مراكز تقطيع المواطنيين.
المعلق الرياضي في قناة أبو ظبي الإماراتي عامر عبد الله المري، هدد عبر صفحته في تويتر الجميع بدون تحديد بالتقطيع والمعاقبة، إلى كل من تعدى على ما أسماه زايد الخيرـ في إشارة فيما يبدو لقناة الجزيرة بعد بثها برنامج ما خفي أعظم.
وربما أوجعته تغريدة الشيخ القطري سحيم آل ثاني، التي كتبها بعد بث برنامج ما خفي أعظم على قناة الجزيرة، وكانت بحق الرئيس الإماراتي الراحل زايد آل نهيان، و التي أوجعت حكام أبو ظبي، مع أن بن زايد نفسه يغرد يوميا بالأعراض تحت اسم المزروعي، ولكن أوجعته تغريدة عن والدهم زايد.
حيث قال في تغريدة لسعها الدبور من صفحته وهو غاضب ومولعه معه ما نصه: “الى كل نفس خبيثة وحقيرة تجاوزت على والدنا زايد الخير اقسم بمن احل القسم انها لن تمر لعنة الله على من تجاوز حرمة الأموات”
المري الذي يتابعه على تويتر كما اطلع الدبور أكثر من مليون و ٣٠٠ ألف متابع، هددهم جميعا ومن تبعهم من التحدث عن زايد أو حتى عيال زايد، وقال لن تمر، مما دعى بعد المعلقين لسؤاله ما العقاب هل هو بمنشار سموه أم طريقة جديدة؟
ورد معلق آخر ما نصه: “لايكون زايد ذاك الرجل الورع التقي تراه كان قطاع طرق وسروق مثله مثل جدودهوكانت فرصه للبريطانيين يخلون ال نهيان واجهه لمحاربة سلطنة عُمان وإضعافها وتقليص نفوذهاواقتطع البريطانيين ساحل عُمان من السلطنة وعطوه لأل نهيانويوم استلم زايد نشر المراقص وبيوت الدعارهو دربج لي”