الدبور – أحمد الجار الله، والذي يعرف نفسه بعميد الصحافيين الكويتيين إعترف ضمنيا بمسؤولية الدب الداشر ابن سلمان بعملية إغتيال الكاتب السعودي جمال خاشقجي في مقر قنصلية بلاده في إسطنبول.
حيث نشر الجار الله تغريدة على صفحته على موقع تويتر لسعها الدبور، يبرر فيها إغتيال ابن سلمان للكاتب خاشقجي في عملية وصفها المجتمع الدولي بالمقززة و الحقيرة، حيث تم الغدر بمواطن سعودي عند دخوله مقر قنصلية بلاده، و إغتياله بطريقة بشعة.
الجار الله هاجم المغدور الذي تعاطف معه من يعرفه ومن لا يعرفه، واتهمه وهو لا يستطيع الدفاع عن نفسه، أو الرد على كلام هذا العميد.
وقال الجار الله في تغريدته ما نصه:
“عصرنه السعوديه مزعج لعدد من الدول التي يعمل معهم خاشقجي كل كتابات خاشقجي تسويق لما سماه الاسلام السياسي وهذا معناه أخونت السعوديه ومعها كل دول الخليج خاشقجي كان وبإسم الحريه ضد إبعاد شيوخ التخلف الذين عارضوا العصرنه التي قادها ولي العهد والتي خلقت تلاحم شعبي مع بيت الحكم”
التغريدة التي أثارت ردود فعل كبيرة من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، حيث قال الصحافي نظام المهداوي تعليقا على التغريدة ما نصه:
“تبريرات #اغتيال_جمال_خاشقجي حسب عميد الصحفيين الكويتيين اللهم لا تحاسبنا على هذا العهر الذي بلغ مداه”
وقال الكاتب شمس الدين النقاز معلقا على التغريدة ما نصه:
“ماذا تنتظر من جاهل بأبسط قواعد اللغة العربية أن يكون موقفه؟ أعتقد أنه لو تعلّم قواعد الكتابة الصحيحة لكان ذلك أفضل له من التدوين حول قضايا هزّت العالم، لكن هذا العميد وغيره كُثُر لا عُقول لهم يفكّرون بها وكل همُّهم تكذيب الحقائق الواضحة حول اختفاء #جمال_خاشقجي.”
وقال مغرد: هذا لا يشرف الكويت.
ورد مغرد من الكويت بقوله: “اصلا هذا مريض معروف عندنا في الكويت في الويكند يكون خارج منطقة التغطيه لا تشرهون عليه تراه أصيب بالخرف المبكر”
تعليق واحد
الشئ الذي لا استطيع فهمه هل الاسلام هو سبب تخلف السعوديين وهل الاسلام هو الاخوان المسلمين او هل تحت مسمى الاخوان يتم محاربه الاسلام او نهضه السعوديه الى قبل محمد كانت تخلف في تخلف ايش القصه اذا اذا الواحد من الاخوان لازم يقتل هل هذا يعني ان نسمح للاخرين(الذين يحملون الفكر الاسلامي من المسلميين) بقتل العلمانين(اللبراليين والديمقراطيين والجمهوريين والقوميين والشعوبيين) ايش بايبقى
مش فاهم ارجوا من دعاة القتل والتحريض عليه ان يوضحوالانه كما تدين تدان وكما تقتل سوف تقتل علينا التعايش لانه كما افهم يعيش الى الان بين المسلميين ومن 14 قرن اليهود والنصارى ولو كانت دعوة الاسلام القتل بسبب الاختلاف لما بقى يهودي ولا نصراني في العالم ونحن حكمنا العالم الف ومائتان سنه لو سمحتوا وضحوا