الدبور – عيال زايد وبعد سرقة كل ثروات اليمن من الآثار والنفط والحجر وكل شيئ، لم يتبق لهم إلا الأسماك في البحر.
فقد اتهمت الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات السلطات الاماراتية بسرقة ونهب ثروة اليمن السمكية ونقلها إلى الإمارات عن طريق سفن الصيد الضخمة ووسائل النقل العسكرية.
وأكدت حملة المقاطعة بأن هناك سفينة صيد تصل الامارات يومياً قادمة من شواطئ اليمن محملة بجميع أنواع الأسماك لبيعها لصالح قيادات عسكرية إماراتية. كما وقد سرقت القوات العسكرية الإماراتية في وقت سابق الآثار والاشجار والطيور اليمنية النادرة وتم نقلها الى الامارات.
وطالبت الحملة الدولية بتدخل الأمم المتحدة والبرلمان الأوروبي ومؤسسات حقوق الانسان والمجتمع الدولي لوقف انتهاكات حقوق الانسان التي ترتكبها السلطات الاماراتية ضد اليمن وإلزام السلطات في الإمارات باحترام قوانين حقوق الإنسان.
يشار إلى أن حوالي 50 ألفا من سكان مديريتي المخا وذباب يعتمدون على الصيد، وفقاً لبيانات مكتب الثروة السمكة في محافظة تعز، من إجمالي سكان المديريتين البالغ عددهم 81 ألفا، بحسب آخر تعداد سكاني أجراه الجهاز المركزي للإحصاء التابع لوزارة التخطيط والتعاون الدولي، لكن البوارج الحربية التابعة لقوات تحالف العدوان السعودي تعترض قوارب الصيادين وتمنعهم من ممارسة عملهم.
تعليقان
ودي ودي اصدق بس قوية عيال زايد وعيال سلمان رجال والله رجال انت اسم على مسمى دبور والدبور معروف وين مكانه فالزبالة
انا يمني ومستحيل اصدقك ياعميل ايران
الامارات و السعوديه رجال اوفياء وقفو مع الشعب ضد الحوثيين الانجاس و بلدهم مليانه خير مش محتاجين من اليمن . ونعم فيهم