الدبور – الإعلام السعودي وذبابه لا يترك فرصة و إلا ويهاجم فيها تركيا و الرئيس التركي أردوغان، بل وشاركت السعودية مع الإمارات في تمويل الإنقلاب الفاشل على أردوغان.
ولم يتوقفوا عند هذا الحد بل شاركت السعودية وطبعا كله بالخفاء كخفافيش الظلام بمحاولة تدمير العملة التركية والإقتصاد التركي، وشمت إعلامهم بتركيا.
وعندما يلتقي أي سعودي من كبيرهم إلى صغيرهم بالصدفة في أي محفل دولي بالرئيس التركي فإنك لن تشاهد إلا التذلل له والوقوف له تحيا وإكراما، بل جبنا وخوفا، فحكومة مثل حكومة ابن سلمان تربت على الذل والخنوع لترامب، ستذل نفسها وتخشى أي رئيس قوي في المنطقة.
فقد تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر كيف تصرف الوفد السعودي لحظة مرور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بجانبهم خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ووفقا للفيديو المتداول الذي لسعه الدبور كعادته، فقد أظهر الوفد السعودي الرسمي احتراما شديدا للرئيس التركي على عكس ما يتم الترويج له على مواقع التواصل عبر كتاب وإعلاميين سعوديين أخذوا على عاتقهم الإساءة لـ”أردوغان” عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل.
وبحسب الفيديو، فإنه ولحظة مرور الرئيس التركي بجانب أعضاء وفد المملكة العربية السعودية وقفوا جميعا إحتراماً له، في حين بادر “أردوغان” على الفور بالسلام الحار عليهم في إشارة إلى دفء العلاقات بين الدولتين.
https://www.facebook.com/100016769345022/videos/339617366607239/
تعليق واحد
وان دل على شيئ فانه بعيد عن السياسه يبقى الشعب السعودي شعب اصيل ومحترم لكنه مظلوم هو بنفسه والله اعلم هاي التسليمه ماذا سوف تكلفهم عند ولي العهد.