الدبور – أصابت الشيخة القطرية بردها على شرطي المرور ضاحي خلفان آل دحلان، الذي أصيب بالهبل البلعومي في الامعاء الهبلة المغذية لمخه الدحلاني مع سكر عيال زايد الناقص.
ودون “خلفان” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر لسعها الدبور مهاجما قطر بحزمة افتراءات جديدة، ما نصه:”فرق بين دول تدعم الحكومات العربية ودول تدعم المليشيات الخارجة على الحكومات العربية.. هذا الفرق بين التحالف وكتر…الحمدين.”
التغريدة التي وضعت “خلفان” في مرمى نيران الشيخة القطرية مريم آل ثاني، حيث أفحمته برد ناري وضعه في حرج أمام متابعيه ولم يستطيع الرد عليها.
وردت “آل ثاني” على مزاعم نائب رئيس شرطة دبي، ساخرة منه بقولها:”صحيح فالتحالف بقيادة #إمارة_أبوظبي_المارقة يدعم الحوثي سرًا.. بينما قطر كان دورها حماية الحدود #السعودية من العدوان”.
وتابعت معددة جرائم التحالف العربي باليمن ضد المدنيين:”فلم تدعم ميليشا ولم تساهم في قتل مدنيين أبرياء، كمن قصف مجلس عزاء ومدارس أطفال، واستولى على موانئ، ومنع وصول الغذاء والدواء”
وبسرد بسيط لبعض تناقضات الرجل الأمني المقرب من محمد بن زايد خلال الأزمة الخليجية الحالية أو ما سبقها يتضح مدى وقاحة وتخبط “خلفان” الذي تغنى بقطر وقوتها الدبلوماسية ومن ثم أساء إليها.
وأعجب بالجزيرة وقوتها وحريتها ثم نكل بها وطالب بقصفها، وأيد المقاومة الفلسطينية وحقها في مقاومة الاحتلال وحاربها في ذات الوقت، وتناقضات هذا المسؤول الأمني الإماراتي تبقى محطا لعلامات استفهام كثيرة، وترتقي لأن تكون فضيحة.