الدبور – الشيطان الأقرع، الشيطان الصغير التابع لشيطان العرب ابن زايد، سفيره في الولايات المتحدة الذي قاد حملة كبيرة ومميزة لشيطنة قطر قبل حصارها وبعد حصارها، يتجه الآن وبأمر من عيال زايد بدور شيطاني جديد ضد سلطنة عمان.
وقد نشر الدبور عن حملات كثيرة إعلامية ورسمية تتجه الآن ضد سلطنة عمان من قبل عيال زايد وعيال بن سلمان للسيطرة هذه المرة على السلطنة، إما عن طريق الإنقلاب العسكري أو قلب نظام الحكم في السلطنة، ونشر الدبور الكثير من التصريحات التي خرجت في الفترة الأخيرة تحرض على السلطنة من قبل الإعلام السعودية والإماراتي وذبابهم الإلكتروني.
و أفادت مصادر كثيرة من داخل واشنطن أن هناك تحركات داخل أروقة الكونجرس لشيطنة سلطنة عمان، وأن يوسف العتيبة رجل ابن زايد في واشنطن يحاول الآن شيطنة سلطنة عمان في البيت الأبيض بحجة دعم السلطنة للحوثيين في اليمن، وتعاونها العسكري مع إيران.
وبما أن ابن زايد يعلم حساسية الرئيس الأمريكي من الملف الإيراني كما هو ظاهر طبعا يحاول إستغلال الملف الإيراني للسيطرة على السلطنة.
وكان أيضا المغرد الشهير من داخل قصور الحكم في دولة الإمارات والمعروف باسم مجتهد وكثيرا ما تصدق تغريداته وتكون صادقة قد غرد بهذا الخصوص من فترة.
حيث قال “مجتهد الإمارات” على موقع التدوين “تويتر”, إن يوسف العتيبة سفير الإمارات لدى واشنطن, يحرض على سلطنة عمان, بوساطة أمريكية.
وأضاف “مجتهد الإمارات” في تغريدته التي لسعها الدبور, إن “يوسف العتيبة يخوض حملة تحريض سرية داخل الولايات المتحدة الأمريكية ضد سلطنة عمان”.
وتابع بأن الحملة التحريضية تأتي “بحجة أن السلطنة تدعم الحوثيين”.
وبحسب “مجتهد الإمارات”، فإنه “بعد شيطنة قطر جاء الدور على سلطنة عمان”.
ولعب العتيبة دوراً بارزاً في شيطنة قطر أمام الإدارة الأمريكية, وهو الامر الذي كشفته تسريبات بريده الالكتروني وفضحت مخططات أبو ظبي أمام العالم.