وتظهر سيارات شرطة أيضًا في المقطع المصور، وبجانبها سيارة محترقة، وحولها يرقص غلوفر مع مجموعة الراقصين السود، في تلميح لطريقة تعاطي رجال الشرطة مع الأميركيين الأفارقة، ووحشيتهم تجاههم، كما تتحدث كلمات الأغنية عن انتشار السلاح والعنف في الولايات المتحدة، من دون رقابة، في إشارة واضحة لعدد الأشخاص الهائل الذين يقتلون يوميًا بسبب ذلك.

ويظهر غلوفر في المشهد الختامي للفيديو الذي يستمر قرابة 4 دقائق، راكضًا هربًا من حشد من الناس، وعلى وجهه تبدو علامات الرعب، ويعتقد البعض أنه يشير بذلك إلى مشاهد تتحدث عن العنصرية في فيلم لجوردان بيليه، الذي صدر عام 2017، وحاز على جوائز عديدة.