الدبور – فتح ابن زايد أكبر معبد هندوسي في أبو ظبي على مساحة تقدر ب ٢٠ ألف متر مربع قدمها هدية لهم، وسيكون أكبر معبد هندوسي في المنطقة. وكانت حجته ومبرراته هي التسامح الديني، التسامح الديني من طرف واحد فقط، بينما لم يكلف نفسه شيطان العرب بالتدخل لوقف الجرائم بحق المسلمين في مناطق الهندوس، بل لم يتسامح شيطان العرب هو نفسه مع المسلمين في بلده وجيرانه، فبينما يريد أن يثبت للعالم التسامح الديني، يحارب جارته
وفي المقابل تعرضت طفلة مسلمة في الثامنة من العمر لاغتصاب جماعي ثم القتل على يد أشخاص بينهم شرطي، في “كاتوا” جنوب ولاية جامو وكشمير الهندية حيث الغالبية الهندوسية.
وقد عثر على جثة الطفلة التي تنتمي إلى قبيلة فقيرة من الرحل، بعد ان اختفت عندما ذهبت إلى الغابة بحثا عن مهرٍ ضال.
وبحسب القرار الاتهامي للشرطة الذي نشر هذا الأسبوع خطفت الطفلة بأيدي سكان محليين عمدوا إلى تخديرها قبل احتجازها لخمسة أيام في كوخ ثم في معهد هندوسي.
وخلال احتجازها عمد عدة رجال بينهم شرطي إلى اغتصابها الواحد تلو الأخر، ثم تم خنقها وسحق جمجمتها بحجر.
تعليق واحد
بل زين لهم الشيطان اعمالهم