الدبور – شباب سعودي جل تفكيره يقع ما بين فخذيه، يريد أن ينتصر في اليمن على شعب يشاركه نفس الدين واللغة والعادات، وبينهم علاقات عائلية بين نسب وأولاد عمومة وما شابه.
خرجت مذيعة لتجري مقابلات مع الشباب السعودي عن صواريخ الحوثي الذي دقت بلدهم، والتي ممكن أن تتطور لتحدث مزيد من القتلى منهم أو تدمر أجزاء من بلدهم التي سرقها ابن سلمان وقدمها هدية لترامب.
لتجد شاب منهم وهم يتجمعون حولها يتحرش بها لفظيا، وطبعا لولا وجودها في مكان عام ووجود حرس في المكان لتم إغتصابها أمام الجميع، فمن يهتم بصواريخ الحوثي وعندهم صاروخ نسائي أجمل.
نعم هكذا وصفها الشاب السعودي الذي رباه ابن سلمان، عندما سألت عن صاروخ الحوثي حيث قال إنت صاروخ، مالنا ومال صواريخ الحوثي.. هي صاروخ هي صاروخ.
ويبدو أن هذا الشاب كان يوثق الفيديو، أصيب بارتباك شديد أمام الإعلامية عندما شاهدها، إذ أخذ يكرر وهو يشير بيده نحوها: “هي الصاروخ.. هي الصاروخ يا ولد..”. قاصدًا أن الإعلامية هي “الصاروخ” في دلالة على إعجابه بها، وليس “صاروخ الحوثي”.