الدبور – رجل إنقاذ سوري، أنقذ العديد من النساء والأطفال من تحت الأنقاذ نتيجة القصف اليومي من قبل قوات بشار الأسد وقوات الإحتلال الروسي للمدن السورية.
ولكن هذه المرة لم يستطع إنقاذ والدته، وكان يخاطبها وهو عاجز عن فعل أي شيئ وهي تحت الأنقاض بعد قصف البيت فوق رأسها ورأس الأبرياء في المبنى.
هنا عجز الكلام وعجز الوصف، وتستمر المذابح بشكل يومي بدون أي تحرك حتى لمشاعرنا التي ماتت..
وأصبح الأمر عادي لدى الجميع بل يرفض البعض حتى المشاهدة حتى لا يتعكر مزاجه. شاهد الفي\يو ولا تخاف ليس به ما يجرح شاهيتك للأكل: