الدبور – شن الإعلامي والصحفي الكويتي ورئيس تحرير شبكة “دروازة نيوز”، صلاح العلاج هجوما شديد اللهجة على المغرد الإماراتي حمد المزروعي وعائلته وكل من يؤيده ولا يوقفه عند حده بعد تطاوله الصريح على الأعراض وإساءته اللا أخلاقية ضد الشيخة موزة والدة أمير قطرالشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وقال “العلاج” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” معلقا على دناءة أخلاق “المزروعي”:”والله اني ما اشره المزروعي لما يطعن بالشرف و الاعراض فهذي حياته ومجتمعه و” بيئته ” ٰ ولكني اشره على السعودي الذي يفعلها ! السعودي متربي في مجتمع محافظ يعرف المرجلة و مكارم الأخلاق و … ” المروءة ” !.
وأضاف في تغريدة أخرى: “اقسم بالله ” ما فيكم ” …. رجل و ” لو ” كان …. لما سكتوا عنك و انت بهذه السفالة لا بل و تعتبر من ” روسهم ” بعد فتخيل …. البقيه ! لا حيا ولا مستحى ولا مرجلة ولا ” مروءة ” الا شاهت الوجوه”.
واوضح “العلاج” بأن “المزروعي مستانس و ” معازيبه ” فرحانييين ومستانسين انه بتغريدة واحدة يخلي تويتر يسبه و يشتمه و يسب اهله و يسبون ” معازيبه ” و من …. سمح له براڤو المزروعي فأنت بصراحة ” خير ” من ….. يمثلهم”.
اقسم بالله " ما فيكم " …. رجل
و " لو " كان ….
لما سكتوا عنك و انت بهذه السفالة
لا بل و تعتبر من " روسهم " بعد
فتخيل …. البقيه !
لا حيا ولا مستحى ولا مرجلة ولا " مروءة "
الا شاهت الوجوه https://t.co/YDhtLXSyW2— المحامي صلاح العلاج (@SalahAlelaj) January 15, 2018
المزروعي مستانس
و " معازيبه " فرحانييين ومستانسين
انه بتغريدة واحدة
يخلي تويتر يسبه و يشتمه و يسب اهله
و يسبون " معازيبه " و من …. سمح له
براڤو المزروعي
فأنت بصراحة " خير " من ….. يمثلهم 👌🏼— المحامي صلاح العلاج (@SalahAlelaj) January 15, 2018
وفي مقطع فيديو بثه عبر “تويتر”، وصف “العلاج” المزروعي بالسافل، داعيا الناس ان يتخيلوا بأن “سافل مثل هذا يقعد كل يوم مع رأس الدولة في الإمارات”.
وتوجه “العلاج” برسالة لعائلة “المزروعي” قائلا: “إذا فيكم مرجلة يا المزروعي امسكوا الكلب هذا اللي عندكم (…) ما تستحون ما فيكم حيا ما فيكم نخوة”.
وأكد “العلاج” بأن ما يصدر عن “المزروعي” يعكس أخلاق الإماراتيين، مشيرا بأن من يطالبه بعدم التعميم عليه أن يرد على “المزروعي” ويوقفه عند حده أولا، مضيفا: “إذا تخاف كل تبن ولا تكلمني”.
وفي إشارة لو لي عهد ابو ظبي محمد بن زايد الذي يمنح “المزروعي” الحماية قال: “او عندي صبي والله ليحسب علي وأي إساءة ستكون في وجهي”، مضيفا :”الله يلوع كبودكم ما تعرفون مرجلة”.
تعليقان
متى كان الامارتيون، فيهم رجولة ،،، حتى تنصحهم،، بالمروة،،، ،،،، أنهم شعب ملقط، ودستور مؤقت،،،، لم ولن يكون يوما فيهم خيرا،،،فلعنة، الله وملاءكته، عليهم،، بالدنيا والاخرة ،،،
الله يرحم زايد