وقال سلطان بن سحيم (لا تحفظوا الإسم لأنه سيختفي) : “نحن المؤسسون لقطر ونحن الذين سنطهرها من رجسها.. جميعنا نحمل على عواتقنا مهمة إنقاذ قطر قبل أن تبتلعها الفوضى ويتلاعب بها المفسدون”.

وأكد سلطان بن سحيم أن بلاده “ليست فندقاً يضم شذاذ المرتزقة”، وتابع “أقول للسلطة في الدوحة إن الخبر ما سترون وليس ما تسمعون”.

وشدد سلطان بن سحيم على أنه ليس طالب ثأر ولا طامعا لسلطة لكن ما يشغله هو وطنه.

هو المؤسس وهو من يريد تنظيف قطر بس عينه ليست على السلطة، يريد أن يكنس الشوارع ويرحل إلى خماراته التي كان يرتادها، وهذا ليس تبلي ولا مزحة بل حقيقة هذا الرجل الذي هرب من قطر ليس لانه طالب بالسلطة أو اعترض على الحكم أو معارض سياسي أو كاتب أو مثقف بل بقضايا فساد ونصب وسرقة وخمارات، أحضره بن سلمان ليكمل اللعبة.

الدبور بالأخر أعجب بالإسم سلطان بن سحيم…