الدبور – علم محرر شؤوون الأسرى والأمراء لدى الدبور أن الأمير الوليد بن طلال والتويجري رفضا التحقيق معهم الا بحضور مندوب من سفارتهم وابرزوا جنسياتهم الاجنبية للمحققين.
وتبين أن الوليد بن طلال والتويجري يحملون جنسيات أجنبية عدة، ولم يستطع الدبور معرفة الجنسية التي يحملها الوليد، ومصادر خاصة قالت أنه يحمل أكثر من جنسية أجنبية وقد طالب بحماية البلاد التي يحمل جنسيتها له ورفض التعاون مع المحققين، واعتبر حجزه هو إعتقال سياسي لا أكثر.
مراسل الدبور علق قائلا: يا خوفي يكون أخرج الجواز الفلسطيني الذي حصل عليه من أبو مازن منذ فترة كتكريم له، مهو الرئيس أبو مازن نازل توزيع جوازات للكل إلا شعبه”
التويجري أيضا أخرج جنسية أجنبية وطلب سفير بلاده الحضور قبل التحدث مع اي من الأمن السعودي.
وهناك أخبار عن الإفراج عنهم وعن بعض الأمراء ولم يتأكد الدبور بعد من الخبر.
يذكر أن السعودية لا تسمح بإزدواج الجنسية إلا بإذن خاص من رئيس مجلس الوزراء شخصيا ولها الحق وزارة الخارجية بسحب الجنسية السعودية من اي مواطن حصل على جنسية أجنبية بدون الإذن المسبق، وفي معظم الحالات لا يصدر الإذن إلا للأمراء أو أصحاب النفوذ في البلد فقط.
الظريف في الخبر في النهاية طلع الوليد بن طلال غير سعودي كل هذه الفترة التي حلب بها السعودية كما وصفه الرئيس الأمريكي ترامب من قبل.