الدبور – “ قصص الخليج الملتصقة بموروثه الشعبي بحسب البيئة الصحراوية الضب والسحلية والثعلب، لكن إمارة أبوظبي قفزت للأنهر والزيتون بعد استيراد جبل الثلج”
هكذا علق الإعلامي القطري على هذا الفيديو لأحد المسؤولين الإماراتيين وهو يصف إيران بالمستنقع بينما إمارة دبي وأبو ظبي نهر يتدفق لكنه نهر دماء أبناء اليمن وليبيا وفلسطين.
هذا المسؤول الذي ربما استعان بعشرات المستشارين حتى يخرج بهذا التشبيه غير المسبوق الذي قد يضعوه في متحف لوفر الذي تم افتتاحه مؤخراً في أبوظبي وكلف مليار يورو نسي أو تناسى ان المستنقع أيضا في دويلة الإمارات نفسها حيث تحتضن أكثر من ستمئة ألف إيراني معظمهم يتحكمون في اقتصاد دبي.
ويكفي ان المستنقع أيضا يضم وزير الإنترنت أنور قرقاش الذي ما زال يتحدث الفارسية في بيته.
اقترب موعد تحرير الجزر المحتلة مع ملاحظة وجود أكثر من 600 ألف إيراني في #إمارة_أبوظبي وتوابعها🤥..
أنا خابر الزيتون في فلسطين فهل سيحررونها؟🤨 pic.twitter.com/LNhpcnacfV— عبدالله بن حمد العذبة (@A_AlAthbah) November 7, 2017
