جدّد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي تأكيد رهان دولة الإمارات العربية المتحدة على العلم سلاحا لمواجهة تحديات المستقبل، وعلى التعليم وسيلة لتأهيل أبنائها “لتنافس بهم الأمم، فهم أمل المستقبل وصمام أمان الدولة”.
وفي كلمة له باختتام أعمال “مجلس محمد بن زايد لأجيال المستقبل”، الأربعاء، قال ولي عهد أبوظبي: خذوني مثلاً أمامكم فقد حصلت على الشهادة الإبتدائية بطلوع الروح لكن بجدارة وهي الشهادة التي أهلتني أن أقصي شقيقي خليفة بن زايد عن الحكم وقيادة الإمارات وإجهاض ثورات الدجل العربية واستطعت أن أستعين بخبراء أمنيين فاشلين على شاكلة محمد دحلان الذي جعلته مستشارا وحقق نجاحات خارقة في إجهاض تطلعات الشعوب للتحرر من ليبيا مرورا بمصر ووصولا إلى اليمن.
يذكر أن طويل العمر كان مشهورا بمعاكساته المستمرة لبنات المدارس في الإمارات وضاق والده ذرعا بسلوكه بعد ان وصلته شكاوي كثيرة من عشائر إماراتية فقرر ارسال ابنه إلى المغرب ليكمل تعليمه.
وفعلا غادر ابن زايد وبدل أن يكمل تعليمه وقع بغرام المطربة عزيزة جلال والتي اصطحبها معه إلى الإمارات وتلك قصة اخرى سيكشف عنها الدبور.
تعليقان
اوجزت وجمعت سيرة هذا النذل الفاسق في سطور .
هذا هو الزمن الرديء الذي لا نحسد عليه ، زمن أثقاله فاقت التصور لدرجة أننا لم نعد نحتمل …. زمن صار الخائن ابو الوطنية وحامي الديار وصبح الحرامي هو الأمين المؤتمن والجاهل هو ابو الفكر والمعرفة وهو أول الداعمين للعلم والعلماء …. و في هذا العصر اصبح الكذاب المنافق هو ابو بكر الصديق … فعلاً زمن لا نحسد عليه ، فهذا الخسيس الجاهل هو وأمثاله وبالمناسبة هم كثر … أصبحو يعيثون في الأرض فسادا يدفعون المليارات لنشر الفتنة والقتل والدمار والتشريد والاغتصاب وارتكاب ما حرم الله على عباده … فبدلاً من أن تنفق نعم الله على عباد الله، هم ينفقونها في شراء ادوات القتل والتدمير والخراب ويزودونها للرعاع والارهابيين الموتورين والمرتزقة … هولاء يعملون ضمن اجندات شيطانية هدفها الرئيسي هو خدمة اسرائيل والصهيونية … اسرائيل التي لم تنعم يوماً بالأمن والأمان اكثر من هذه الزمان… فعلاً هو زمن الجهلة الذي صار فيه العدو وسارق الأوطان وقاتل الاطفال والنساء ومرتكب الجرائم ضد الانسانية هو صديقهم ومستشارهم … يقدمون له ولا يبخلون و (على موائد اللئام يجتمع الأشرار).