قال مجندا الأمن المركزي المصري اللذين ظهرا في الفيديو الساخر الذي قدمه أحمد مالك وشادى حسين، في تصريحاتهما أمام المستشار ضياء نجم الدين مدير نيابة قصر النيل، إنهما لم يعرفا من قبل الواقي الذكرى، وإن مالك وحسين حضرا إلى ميدان التحرير، ووزعا عليهما البلالين التي اكتشفا بعد ذلك أنها شيء يسمى الواقى الذكرى.
وأضاف المجندان لصحيفة “اليوم السابع” أنهما كانا متواجدين في ميدان التحرير لخدمة المواطنين وتأمين احتفالات عيد الشرطة، وفوجئا بثلاثة أشخاص يستقلون سيارة ملاكى ووزعوا بالونات مكتوبا عليها هدية الشعب للشرطة، وظنا أن الشباب يشاركونهما عيدهما كغيرهم من المواطنين الذين وزعوا الورود على العساكر والضباط.
تعليق واحد
البهــــــــــــــــــائم السيسية تعـــرف البرسيم فقط….البهائم المصرية في البوليس والعسكر يعرفون الصك والنط كالحمير والدواب والبغال…..