يبدو أن الخلاف السعودي الإيراني بات فائدة لأبو ظبي الذي يتطلع شيوخها إلى إطالة امد تلك الأزمة, وعينهم على الوساطات التي تبذلها كلاً من باكستان والصين لحل الخلاف القائم.
مستشار بن زايد الإماراتي عبد الخالق عبد الله قال إن المملكة العربية السعودية، ليست فى “مزاج” للحوار مع إيران، بشأن الأزمة الأخيرة بين البلدين.
وأضاف عبدالله في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” :”باكستان تدخل على خط الوساطة بين السعودية وايران لكن الرياض ليست في مزاج الحوار. شكرا نواز شريف لكن الوقت غير مناسب وهذا الدور ربما لا يناسبك”.
جاء ذلك، بعد استقبال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس الإثنين، رئيس الوزراء الباكستاني، نواز شريف، ضمن جهود تبذلها “إسلام آباد” لتهدئة التوتر بين الرياض وطهران.
تعليق واحد
المملكه والامارات متفقين على كل شيء فالسياسه واحده والمصير واحد ولن تتأثر هذه العلاقات باكاذيب من هنا او هناك
يكفينا فخرا نحن السعوديين ان دماء ابنائنا الطاهره امتزجت مع دماء ابناء زايد الزكيه
فاستريحوا لن تستطيعوا من بث الفرقه بيننا