كذب الداعية الإسلامي، عدنان إبراهيم، الذي يحمل الجنسية النمساوية، الأنباء التي تم تداولها عن منحه الجنسية الإيرانية مؤكدا على أن ذلك فصل جديد لتشويه صورته وسمعته.
جاء ذلك في تدوينة له على الصحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، حيث قال: ” في فصل جديد من فصول الهجوم عليّ و محاولات تشويه صورتي و سمعتي سعيا للحدّ من تأثير فكري المعتدل و زجّا بي في الصراعات السياسية التي نأيت بنفسي عنها كلية خرجتْ علينا بعض المواقع بخبر يفيد بث التلفاز الإيراني الخميس 24 ديسمبر تقريرا عن زيارة سرية لي لإيران تمت في شهر سبتمبر الفائت و حصولي على الجنسية الإيرانية وذلك لجهودي الجبارة في نشر فكر الخميني في فلسطين وتأسيس ذراع عسكرية متمثلة في حركة الصابرين الموالية لإيران في قطاع غزة الخ الكذب الوقاح الذي افتروه.”
وتابع الداعية قائلا: “أتحدى هؤلاء الكذبة أن يأتونا بمقطع من التقرير المزعوم الذي بثه التلفاز الإيراني أو حتى بخبر منشور في أي وسيلة إيرانية رسمية حول الموضوع.. للجهات العربية الرسمية أن تلجأ إلى السلطات النمساوية المعنية وتستفسر منها عن زعم سفري لإيران ليس فقط في سبتمبر الفائت بل في أي وقت على الإطلاق، وذلك أني لم أدخل إيران قط في حياتي كلّها ولم ألب أي دعوة لزيارتها.”
واضاف: “من المعلوم أن النمسا تمنع ازدواجية الجنسية فلو حصلتُ على الجنسية الإيرانية فسيتم مباشرة سحب جنسيتي النمساوية، وهل يعقل أن أتخلى عن جنسيتي النمساوية للحصول على أي جنسية أخرى وأنا الذي أنعم بالأمن والاستقرار هنا في النمسا؟ من الواضح أنّ مفتري الخبر لا دراية له بمسار حياتي، فهو يظنني أعيش في قطاع غزة أو على الأقل أكثر التردد عليه جدا بما يسمح لي بتأسيس ذراع عسكرية لحركة موالية لإيران.”
5 تعليقات
كما قال الإمام الشافعي :
أعرض عن الجاهل السفيه ، فكل ماقالــــــــه هـــــــــــو فيه
فلا يضر نهر الفرات يومــاً ، إذا ما خاض بعض الكلاب فيه
احذرو هاذا الافاك الدجال المتشيع فهاذا النكره يجب تحذير امسلمن من ترويجه للتيع بدس السم بلعسل احذروه وحذرو من هاذا الافاك
تحيه الى الدكتور الجليل الاستاذ عدنان ابراهيم وأكثر الله من أمثالك لفضح المتنطعين بالدين ،، سبحان الله عندما يقول اي شخص الحقيقه ويفضح التكفيريين الوهابيين الدواعش يصبح متشعيا ،، فعلا أعيت الحماقه من يداويها.
يعني مباشرة تكفيريين ووهابيين يا أبو علي
وإنت دخلك شو؟؟؟
من تبعوت المتعة؟؟؟
صحيح أهبل
هذا الرجل من الذين حذر منهم الرسول صلى الله عليه وسلم( ان اخوف ما اخاف عليكم كل منافق عليم اللسان )وهذا المنافق قد اعطى لسانا ذربا فهو يحاول ان يشكك المسلمين بصحيح دينهم وبالسنه الشريفه ويميل بعقولهم الى الأباطيل والأكاذيب والخرافات التي صاغها معممي الشيعه وكذبوا بها ولفّقوها على ال البيت الأطهار المبرأين من كل مرويات هؤلاء المعممين الشيعه الفرس المجوس ومن والاهم من المنتفعين العرب ..وهذا لا شك فيه من المنتفعين العرب القابضين من السفاره الايرانيه مقابل كل زيف وافتراء على تاريخ الامه الاسلاميه ورموزها ولا يشترط بتشيعه او بعمالته للفرس المجوس ان يزور طهران فالسفارات الفارسيه في دول العالم تقوم بالواجب تجاه العملاء والخونه الذين تجندهم وتدفع لهم بسخاء لتمرير مشروعها في الوطن العربي ضد امتهم وبلادهم كونهم منبوذين من هذه الامه