[ مما يُعْرَف عن العاهر انها تولول و تصرخ حين تُنْعَت بالبغاء فتلقي من داء ما ابتليّت به تهما و شتائم للمقابل الذي وصفها لا شتمها ، فتتقدم بطلب دعوى اعادة اعتبار لشرفها ….ااا الذي (هُتِكْ) …ااا و هي في ذات الحال تقف امام الماخور الذي ترتزق منه و الذي رفع لها الدعوى في المحكمة هو القوَّاد ، و هذا حال اللطامة النياحة في المنطقة الخضراء].
هذه هي الشخصية السايكوباثية في علم النفس (الشخصية الوقحة) ، الشخصية التي تلقي كل ما بها من امراض و عورات و نقص و رذائل تهما على الاخرين و تدعي الطهارة.
بعد اثنا عشر عاما من الاحتلال الصهيو-انجلو-امريكي و مقاوله من الباطن للموت و التدمير و النهب والتشريد ، الفرس المجوس و بحاضنة الشيعة و ميليشياتهم و ساسانية(الحوزة) احبار النجف الفرس و الاعاجم ، ها هو العراق بلاد ضائعة مستباحة منهوبة ممزقة و شعب تائه جائع تنخره الامراض و الامية و الفاقة ما بين متشرد و لاجيء و نازح و سجين و قتلى بالملايين ، فطوبى لكم هذة العقيدة الدينية الفارسية و ليسمو علوا ً هكذا انتماء وطني مُصَنَّعْ من خلف جبال زاغروس الفرس و هكذا انتماء عروبي تأتى من قم و طهران و شيراز….اااااا.
دهقنة الفرس المجوس في حربهم التي اشهروها ضدَّ الله ، الاسلام ، العرب منذ 1400 عام هجري و التي انتجت ديانة اعادة هيكلة المجوسية ممزوجة بالثأر القومي الفارسي و الانتقام الديني المجوسي ضد الله ، الاسلام ، العرب ، بآلية أدْلَجَة العواطف و ارسائها موروثا بأخصاء العقل بميتافيزيقيا الاساطير(الروايات المُقَدَسَّة) للكهنوت و اللاهوت الوثني الذي يتولى بالموروث تحويل الاتباع الى قطعان نعاج و تيوس بشرية يهشها دالايات و احبار الفرس المجوس حصرا ًو من بقالبهم من اعاجم (افغان هزارة ، كرد فيلية ، هنود ،باكستانيون ، اذريون ، طاجيك) بعصا تدجيل الفتاوى لتصب في اتجاه واحدٍ هم الفرس المجوس و بلاد فارس ، لديانة طاردة للانتماء الوطني و القومي بل و قالبتهُ الى عدو لدود للمحيط العربي(السني) خاصة و الاسلامي(السني) عامة لتجعل من معتنقي هذه الديانة مستوطنين بمسمى مواطن و مُتَفَر ِّس ناطق بالعربية ذو انتماءٍ اوحدٍ مطلق لساسانية التفريس و التمجيس و الاباحية و التدجيل و الفرهود التجهيلية(الحوزة) و ذو وَلاءٍ مطلق اوحد للحبر الفارسي المجوسي الاعظم (المرجع) كربٍ اعلى دون الله لا يُسْأَل عما يفعل.
منذ ان تأسست الدولة العراقية في اوائل القرن الماضي ، تناوب على الحكم الملك فيصل الاول فالملك غازي ثم الملك فيصل الثاني ، ثم العهد الجمهوري بعبد الكريم قاسم ، عبدالسلام عارف ، عبدالرحمن عارف ،احمد حسن البكر فالشهيد صدام حسين ، الجميع بعد رحيلهم تبين انهم عاشوا على الرواتب و امتيازات وظائفهم القانونية ، لا ارصدة لا عقارات لا سرقات لا املاك من اي صنف لا تجارة و لا عمولات من صفقات.
الجميع ترك خلفه مشاريع للدولة و المجتمع لم تكتمل و اكمل ما كان في حياته،
فأنظروا ماذا فعل اهل المنطقة الخضراء بجميع الوانهم من عرب و من متفرسون عقيدة ً ناطقون بالعربية(عرب شيعة) و فرس و (تبعية فارسية) ، و اعاجم(تبعية فارسية) ، اكراد فيلية و سورانية يقودهم شيعة يزدجرد و ساسان .
خزينة العراق اجلسوها على الخازوق الصهيو-انجلو-امريكي- الفارسي لتنتعش خزينة الفرس المجوس فالاخماس و واردات القبور لم تعد تكفي ، لتنتعش مصارف و اسواق عقارات لندن و الكويت و الاردن و دبي و كندا و امريكا وبيروت ، حقول نفط العراق نهبت ، ابار نفطه تفرهدت و وُهِبَ منها ما وُهِبِ للفرس و آل صهيو-صباح و للشركات الناهبة ، آبار حقوله دون عدادات و امريكا منذ 2003 و هي تكرع منها دون حساب و العصابات الميليشياوية تنهب ما تنهب، آثار العراق تفرهدت حتى سيارة الملك غازي اختفت من المتحف و المصوغات الذهبية للنمرود اختفت من البنك المركزي.
لا شوارع مدت و لا مستشفى تم بناؤه و لا مدرسة أُقيمت ، بلد منزوع السيادة للفرس المجوس و الاميركان و بني صهيون و الانجليز ، حدوده سائبة ، الامن و القانون معدوم ، الاعراض و الاملاك و الارواح و الاموال مستباحة ، ملايين مشردة و مهجرة و الغذاء اليومي لهذا البلد هو الموت و الدمار و الفوضى و كل ماتم بناؤه منذ تأسيس الدولة في القرن الماضي تم هدمه منذ 2003 و لا زال الهدم جاري ٍ ، لا زراعة و لا صناعة و لا عمل غير العمل الميليشياوي و المافيات و العصابات الاجرامية و فرق الموت و التفخيخ و النهب و السلب و الخطف.
حتى منظمة الصحة العالمية التي اخذت التي اخذت بالتقارير و الدراسات الميدانية لمنظمات غربية و امريكية انسانية مستقلة و التي اقرت بأن العراق قد تم ضربه بما يعادل 250 قنبلة ذرية بحجم قنبلة هيروشيما نتيجة استخدام اليورانيوم الناضب في عام 1991 و 2003 و الفلوجة 2005 ناهيك عن الفسفور الابيض و ان معدل الاشعاع يتجاوز 10000 ضعف للحد الطبيعي في العراق و خاصة في الجنوب و ان ثلاثة ملايين عراقي في الجنوب خاصة و البصرة على الاخص هم قيد الاصابة بالسرطان و ان 20000 سيموتون بهذا المرض سنويا و هذا لا يشمل التشوهات الجنينية للولادات القادمة ، و بفعل الضغوط الصهيو-انجلو-امريكية(اهل التحضر و حقوق الانسان و الحرية و الديمقراطية) ، اعلنت منظمة الصحة العالمية بأنها انسحبت من الامر و اوكلت الامر للاعلان عن ذلك لوزارة الصحة في بغداد ، فخرج رويبضات الصهيو-انجلو-اميركان و الفرس المجوس (اللطامة النياحةعلى السيادة) الساعون للآخرة و الثواب (بسارات هوساين و كسر ضلع فاطمة و المظلومية في سقيفة بني ساعدة) في مؤتمر صحفي نافين التهمة عن الاسياد الذين جلبوهم الى المنطقة الخضراء و ان العراق خال من معدل الاشعاع ، فلا سرطان و لا موت و لا هم يحزنون بل ان العراق افضل حالا صحيا من دول المنطقة….ااا….؟
حتى مخصصات المهجرين و اللاجئين التي تبرعت بها المنظمات و الدول نُهِبَتْ ، مخصصات ادوية و علاج المرضى نُهِبَتْ ، الحصة التموينية تم فرهدتها و اعتى المفرهدين هو الملقب براهب (جَرَب البلوى التلمودي –المجوسي الفارسي) اي (حزب الدعوه) عبد الفلاح السوداني الذي سرق خمسة مليار دولار و اول هروبه من العراق برأه قضاء الرويبضات الخضراء برئاسة شيخ الزندقة و النفاق و الانتهازية الدنيئة القذرة(مدحت جودي الفيلي) الذي قلب اسمه الى مدحت المحمود بعد ان كان من الدائرة المقربة من صدام حسين و الف كتابا عنوانه (صدام الرئيس الى الابد) فهذه هي التقية اي الزندقة و الكذب و النفاق و الخداع و الانتهازية و الوصولية ، هذه الآفات الاجتماعية التي حرمها قرآن الله و اعتبرها من الكبائر و توعد اهلها بالدرك الاسفل من جهنم، شرعها الفرس المجوس كتسعة اعشار لديانتهم التي تعتنقوها اي 90% من منظمومة الخلق العقائدي لاسقاطات مكنون العقل الجمعي الفارسي المجوسي في حربهم ضدَّ الله ، الاسلام ، العرب منذ 1400 عام هجري ، قضاء مدحت جودي الفيلي و جواد سبحة او نوري محبس برأه من التهمة و ذهب راهب حزب الدعوة الى جنيف-سويسرا و كان حينها نزيل فندق ليلته بخمسة آلاف دولار ، فما اعظم هذه الديانة الفارسية التي نخبها(الساعية لآخرة زرادشت و كسرى) بهكذا (تُقى و وَرَع و استقامة) انعدم نظيرها في التأريخ البشري للأديان.
و هكذا يتكرر التأريخ (الابيض) لمعتنقي الديانة الفارسية الاثنا عشرية و تفرعاتها الاسماعيلية ، الجارودية(الحوثيون) و النُصَيْريَّة بدأ ً من غزو المغول ثم غزو البرتغاليين و ملكهم (مانويل) ثم الحروب الصليبية و الحروب العثمانية مع الفرس المجوس الصفويين وصولا الى اليوم في الحرب الصهيو-صليبية–المجوسية ، بعد اثني عشر عاما من احتلال العراق بالحاضنة الشيعية الاثنا عشرية الفارسية تم بناء العراق[ بصروح ٍ لا عِماد لها في انظمة الاقتصاد و الصحة و التعليم و البنى التحتية و الفوقية و الزراعة و الصناعة و مؤسسات المجتمع المدني فأنبنى بلد العز و الكرم]…ااا ، و قد شهدت المنظمات الدولية في تقاريرها الدورية لحكم الشيعة بذلك تحت حراب الغزاة الصهيو-انجلو-اميركان و الفرس المجوس ، فالعراق :
البلد الاول في الفساد
البلد الاول في التلوث
البلد الاول في اعداد اللاجئين و النازحين و المشردين و القتل اليومي
البلد الاول في انهيار انظمة التعليم و الصحة و القانون
البلد الاول في انعدام الزراعة و الصناعة
البلد الاول في انعدام الامن و القانون و حلول الفوضى بسيطرة الميليشيات و عصابات الجريمة المنظمة و غير المنظمة.
الدولة الاولى في الفقر و الجوع و الامية و الامراض
هذه الديانة التي صنعها الفرس المجوس لكم موروثا يُرْسَى بأخصاء العقل فحولتكم الى قطعان نعاج و تيوس بشرية تعشق النياحة و تتلذذ باللطم و تهنأ بعبادة القبور و تسعد في الجلوس باليزدجرديات(الحسينيات) لتستمع من كهنة و رهبان الدجل و الكذب ، الاساطير(الحكايات المقدسة) و الروايات الخرافية الكهنوتية اللاهوتية الميتافيزيقية لتأليه موتى القبور و الاوثان و ربوبية الاحبار الفرس ، صنعت منكم هذه الديانة قطعانا مُغَيَبَةِ العقول يأخذها الانشراح بتطواف القبور و السجود ذلاً لأحبار و دالايات الفرس و الاعاجم واهبين اموالكم اخماسا و اعراضكم متعة لهم بعد ان اتخذتموهم اربابا دون الله لا يُسْألون عما يفعلون ، هذه الديانة التي جعلت ركل القرآن بالاقدام و حرق و هدم مساجد الله و قتل المصلين و الصائمين و الحجاج و شتم امهات المؤمنين و الصحابة و الخلفاء الراشدين و العباسيين و الامويين و صلاح الدين و العثمانيين و كراهية العرب(النواصب) و المسلمين(السنة) طقوس تعبد تدخل المتعة النفسية ممزوجة بالبهجة و السرور في نفوسكم ، اضحوكة المقاومة و الممانعة انفضحت كما تنفضح العاهر التي خدعت الناس بأنها من المتدينات المحسنات ، فتكشفت الحقائق انها (معافطة و مضارطة صهيو-فارسية) و طوق حماية لكيان بني صهيون بحزب الهرمزان الفارسي (حزب الله) ، شعارات [الموت لامريكا ، الموت لاسرائيل ، اللعنة على اليهود ، النصر للاسلام] بان بالفعل الجاري على الارض انه[ الموت للعرب ، الموت للمسلمين ، اللعنة على العرب و الاسلام ، النصر للفارسية المجوسية و الصليبية و ابنتها الانجيلية البروتستانتية المتصهينة و اليهود بقيادة الصهيونية]، و لم يكفيكم انتعال اقدام الصهيو-انجلو-اميركان لكم للدوس بمراحيضهم فأصبحتم الآن تناشدون قَدَمَيّ ْ القيصر المافيوي المعتوه الروسي لينتعلكم ايضا للدوس بمرحاضه.
لكل دين كينونة غايوية ، الديانات السماوية و الوضعية بصرف النظر عن ماهيتها الوثنية هي تدعو الى الاخلاق و الانسانية بصورة عامة ، فكينونة الاسلام هي التوحيد المطلق لله تعالى و المرتبطة بمنظومة الاخلاق القرآنية و السنة النبوية العملية الشارحة و ارشاداتها القولية ، الا ديانة الفرس المجوس السبأية الاثنا عشرية و تفرعاتها الكثيرة التي اندثرت كالواقفية و البهائية و الفطحية و غيرها و ما تبقى منها الآن كالجارودية(الحوثيون) ، الاسماعيلية في السعودية ، النصيرية و الدروز في سوريا و لبنان و تركيا ، الا هذه الديانة فأن كينونة غايتها هو مسار سياسي مؤدلج قومي فارسي مجوسي وثني يدعو الى استباحة الاموال و الاعراض و الدماء و الحقد و الكراهية و البغضاء و الهدم و التخريب و الفوضى و الحروب و كل رذائل السلوك و بطقوس الكوكتيل التي اقتبستها من ارثوذوكس القوقاز و كاثوليك اوروبا و تلمود حاخامات اليهود و الهندوس و البوذيين ناهيك عن الطقوس المجوسية. التي هي من بناء العقل الجمعي الفارسي.
هذه العقلية الفارسية لا تستطيع بناء دولة لا و لا حتى دويلة لانها تسلك سلوك دودة الأِرْضَة ْ و قرض الجرذان و زواحف حفر الجحور و جهلة حفر المناجم و الانفاق من الاسفل فينهدم كل شيء عليها و تنقضي ، ذاك كان حال البويهيين و القاجاريين و الصفويين و دولة الحشاشين و العبيديين الفاطميين و القرامطة و البرامكة و غزو المغول و غيرها وصولا الى اليوم في الغزو الصهيو-انجلو- اوروبي الصليبي بقيادة امريكا البروتستانتية الانجلية المتصهينة و انضم اليهم قيصر مافيا الارثوذوكس الروسي الصليبي.
أن بني علمان (العلمانيون) و بني ليبرال (الليبراليون) و دعاة بنو وطنية و بنو قومية الذين يعتبرون الاسلام تراثا و تأريخا انقضى تبقت منه الصلاة و الصيام و بعض الفرائض فقط لا غير ، لا زالوا يجهلون او يتجاهلون بأهمال سيرة التأريخ و منهجية معتنقي الديانة الفارسية السبأية الاثنا عشرية او احد تفرعاتها و بواطن الكتب التي سطرتها ايادي كهنة و رهبان الفرس و احبارهم ، لا زالوا لا يعلمون ان الوطنية لهؤلاء القوم هي البيئة الشيعية و ليس الوطن الارض و التأريخ و الثقافة و اللغة ، تلك عوامل صنع الأنتماء و الاهم هو مجريات الاحداث على الارض الآن منذ سنوات في اليمن ، العراق ، سوريا ، لبنان ، البحرين ، السعودية ، الكويت ، وطنية معتنقي الديانة الفارسية هو المحيط الشيعي و الانتماء هو للساسانية (الحوزة) و الولاء هو للحبر الفارسي الاعظم(المرجع) و باقي الاحبار الاعاجم ، ديانة طاردة للأنتماء القومي و الوطني بالمطلق بل قالبته الى عداء بأسقاطات مكنون العقل الجمعي للفرس ، على من يبكي مقتدى الصدر الآن على الشام ام العراق ، انه يبكي على شيعة باكستان و بنغلاديش و الحوثييين ، و سرايا السلام(ميليشياته الفارسية) بالدعم الامريكي – الفارسي تقاتل من…؟؟ ، العدو الوحيد لمعتنقي هذه الديانة هم (النواصب) اي العرب خاصة و المسلمين عامة ، لماذا يفعل الفرس المجوس ما شائوا في العراق ، اليمن ، سوريا ، لبنان ، البحرين ..؟؟ و لماذا لا يستطيع الفرس ان يفعلوا شيء في مصر و المغرب العربي و السودان و الاردن و قطر و الامارات و غيرها ، الجواب لانه لا يوجد معتنقون لديانتهم في تلك البلدان.
كل ذلك من اجل ثارات يزدجرد التي لبوسها (سارات هوساين) و سحق الامبراطورية الفرسية بعد تهشيمها و التي لبوسها (كسر ضلع فاطمة) و انطفاء نار المجوسية و تقزيم الفرس المتعالون برقي العنصر و استعلاءه و محق رذائل الاخلاق في المجتمع الفارسي و التي لبوسها (مظلومية علي في سقيفة بني ساعدة).
و للحديث بقية في المقال القادم (لا كسرى بعد هلاك كسرى و اسقاطات مكنون العقل الجمعي للفرس).
خليل الرفاعي (البابلي)
3 تعليقات
اللطم على قدر الألم …العراق عاد لأهله ، مهما كانت ديانة الشعب ومهما كانت العقائد…زمن حكم المخابرات ولى وراح…زمن حكم العوجة بقى تاريخ اسود…الحق عاد لاصحابه وهم احرار بما يتصرفون …لطيف ان اجتمعتما ، واحد ضيع فلسطين وضاع في امريكا وواحد ديحه العراق الجديد في المهجر ، ولم يجد له عنوانا سوى وهم بابل ، مالك وبابل !! الاسلام دخل العراق 17 للهجرة وبابل وما بعدها ذبحت بسيف خالد بن الوليد وسعد بن ابي وقاص ، مالك وبابل ؟ ستنشأ أولادكم على البيئة الجديدة ، فالضاع لن يعود ، وابك كالنساء ملكا لم تدافع عنه كالرجال).
اهل البيت لا يدخلون بيوتهم بدبابات الغزاة كنعل في اقدام الغزاة للدوس بمراحيض الغزاة الصهيو – انجلو – اميركان ، اهل البيت لا يسلمون بيتهم الى جار السوء المجوسي الفارسي و يكونون قطعان نعاج تنطح بقرونها ثم يتحولون الى كلاب نهش مسعورة ، اهل البيت لا يسلمون ثروات بيوتهم لشركات الغزاة لتنهبه و هم يحرسون و يخدمون الحرامية ، اهل البيت لا يهدمون بيوتهم و يخربوها و يحيلوها اطلالا خَرِبة ، اهل البيت لا يسلمون بيوتهم للغرباء و اللصوص و المجرمين و يكونون لهم خدما و مافيات ، اهل البيت لا يضعون الفارسي و الباكستاني و الاذربيجاني و أفغاني الهزارة اربابا لهم و يسلمون البيت لهم و يكونون لهم قطعان نعاج و تيوس بشرية و جواري تقبل الاقدام لرواد الآلهة القبورية في النجف و كربلاء ، اهل البيت لا يهدمون منازلهم بأيديهم بل يعمروها و يحرسوها ، اهل البيت لا ينهبون بيوتهم بل يرفدوها فهل علمت الان يا مخصي العقل بالموروث ان الشيعة الاثنا عشرية الفارسية هم الغرباء بل الأعداء للعراق و العرب .
لاول مرة كلام مضبوط مية بالمية. حاصروا صدام حسين ١٠ سنوات ولم تفلس العراق. سنتين حكموها عبيد ايران طار ١٣٠ مليار من اموال العراق. والان ٢٠١٦ اعلان الافلاس. صدقت واشكرك على المقال.