أكد النائب البرلماني والمخرج السينمائي خالد يوسف، أنه ليس متهما بقضية تحرش، لأن النيابة لم توجه له أي اتهام، ولم يتم تحريك دعوى جنائية ضده من قبل النيابة، ولكنه يواجه شائعات لا أساس لها من الصحة.
وقال المخرج المصري الشهير إنه قام بتقديم عدة بلاغات وتحريك قضايا أمام النائب العام، ضد كل من سولت له نفسه اتهامه دون وجه حق أو دليل، مشددا على أنه سيأخذ حقه من الجميع بالقانون.
ولفت خالد يوسف في تصريحات تلفزيونية، إلى أن هذا الاتهام كان مجهزا له قبل جولة الإعادة في الانتخابات حتى يخسر مقعده، ولكن صدمة منافسيه بفوزه من الجولة الأولى جعلتهم يثيرون عدة مشاكل حوله.
وأشار النائب البرلماني إلى أن كل أهالي دائرته متضامنين معه تماما، ويعرفون عائلته وأخلاق نائبهم، ولا يمكن أن يتخلوا عنه.
وأضاف خالد يوسف أنه عمل لمدة 25 عاما بالسينما ولم يتحرش بأحد، فكيف يدخل في مثل هذه الدائرة مع دخوله عالم السياسة، مشيرا إلى أن الناس عادة هم من يتحرشون بالشخصيات العامة وليس العكس.
وقال خالد يوسف إن أعداءه هم كل من يحملون فكر وسياسة الأنظمة السابقة، ويرون أنه حجر عثرة في طريق الوصول لأهدافهم التي تتمثل في قهر وإفقار الشعب المصري.
تعليق واحد
سأبدأ بالاتقاط الخيط …حينما أشير الى أن زوجة عميد باحدى الكليات بالاسكندرية قابلها المخرج السينمائي خالد يوسف هناك وتعرف عليها لأول مرة …وطبعا هي التي تبادر بالتعرف عليه وليس هو من منطلق أن المجهول يبادر بالتحرش والتعرف بالمشهور …
السؤال لماذا سيدة محترمة تذهب الى مهرجان السينما ونحن نعرف أن مهرجان السينما يذهب اليه كل من يريد أن يجد له فرصة للعمل بالسينما ,,,أو يدور بأضواءها ….!!!!
وهنا تدحرجت كرة الثلج …
فيا حضرة العميد أنت لم تقم أساسا بالمحافظة على زوجتك …وتحجيم تطلعاتها .
ويا خالد يوسف من يقوم بالتزوير والخدع السينمائية في أمور ثورية يسلط الله عليه من أعماله ….
وان من أعمالكم يسلط عليكم ….