اعتاد الجمهور أن يسمع أخبارا عن خضوع الفنانات لعمليات تجميل باستمرار، لكن الأمر الذي لم يعتادوا عليه هو أن تلاحق هذه الأخبار النجوم الرجال أيضا، حتى أنها دفعت بعضهم للخروج عن صمته والكشف عن حقيقة لجوئه لعمليات تجميل، سواء بهدف إزالة التجاعيد، أو إجراء أي تغيير بملاحهم، فمن هم هؤلاء النجوم؟ وكيف كان رد فعلهم على تلك الاتهامات؟
رامي صبري
سيطرت عليه حالة من الغضب بعد أن فوجئ بانتشار أخبار حول خضوعه لعملية تجميل في شفتيه، وذلك بسبب صورة نشرها من خلال صفحته على « فيسبوك »، ظهر فيها بإطلالة وصفها البعض بالغريبة، مؤكدين أنه خضع لعملية تجميل في شفاهه.
رامي لم يتمكن من الحفاظ على صمته و هدوءه، وأكد أن المواقع التي تنشر هذه النوعية من الأخبار تنتمي إلى نوعية الصحافة الصفراء، معبرا عن انزعاجه الشديد من هذه الشائعة.
باسم ياخور
لم يسلم أيضا من شائعة خضوعه لعملية تجميل في وجهه؛ الأمر الذي جعله يستخدم صفحته الخاصة على « فيسبوك » لوضع حد لهذه الشائعة، وكتب: « تحياتي أصدقائي الأعزاء اللي عم يسألوني، خبر خضوعي لعملية جراحية عار عن الصحة. لا عملت عملية بالفك ولا نفخ شفايف ولا بوتوكس ولا سيلكون ولا ميزو ولا زرع شعر ولا ليزر ولا شد ولا شفط ولا تاتو، بس يبدو عندهن نقص بالأخبار السياسية ».
أحمد عز
طاردته أخبار كثيرة خلال الفترة الأخيرة باللجوء إلى البوتوكس من أجل إزالة التجاعيد من وجهه، والحصول على بشرة أكثر شبابا.
لكن عز أكد من خلال أكثر من لقاء صحافي أن هذه الأخبار أصابته بحالة من الضحك الهستيري، وأنه اعتاد على الاستماع لهذه النوعية من الشائعات التي وصفها بالغريبة.
ولم يكتف عز بهذه التصريحات، بل نشر أيضا صورا له من خلال صفحته على « فيسبوك »، وهو داخل إحدى الصالات الرياضية، وعلق عليها: « صباحو بوتكس » ، ليؤكد لجمهوره أن الجيم وممارسة الرياضة سبب رئيسي في الحفاظ على وسامته وظهوره أكثر شبابا باستمرار.
عاصي الحلاني
فوجئ من قبل بانتشار أخبار حول خضوعه لعملية تجميل بهدف إنقاص وزنه، إلا أنه نفى كل ما تردد حول هذا الأمر، مؤكدا أن ممارسته الرياضة باستمرار وخضوعه لحمية غذائية صحية، هما سر رشاقته إلى جانب الحفاظ على لياقته البدنية.