في حادثة غريبة من نوعها وجدت امرأة عجوز جثة هامدة على سريرها داخل منزلها الكائن في “أفيرو” جنوب البرتغال.
وقد تبين لاحقاً أن وفاتها ناجمة عن اختناقها بسبب ممارستها الجنس مع جارها البالغ من العمر 49 عاماً، بعد أن عثرت الشرطة إلى منزلها لتجدها عارية وإلى جانبها لعبة جنسية، وأوقف الرجل وهو والد لطفلين بعد تحليل الحمض النووي الذي وجد بالقرب من المرأة المسنة.
وبعد التحقيقات أطلق سراح الرجل بكفالة بعدما تبين أن وفاتها نجمت عن اختناق بسبب اللعبة الجنسية حيث خرجت عن سيطرتها، حيث أكدت الشرطة أنه لا يوجد أي دليل على قيامه باقتحام منزل المرأة أو سرقته أو إجبارها على شيء.