ذكر موقع “ميرور” البريطاني ان “البريطانية البالغة من العمر 17 عاما نيا سيلواي لا تجرؤ على البكاء، لأنها تعاني منذ الولادة من حساسية ضد الماء وحتى دموعها تجعل بشرتها تؤلمها وكأن خلية نحل قرصتها”.
واشارت الصحيفة الى ان “حالة سيلواي هي واحدة من 35 شخصا فقط في العالم يعانون من حساسية الماء”، لافتة الى ان “الأعراض المؤلمة بدأت تظهر عندما كانت الفتاة في سن الخامسة، ولكن احدا من الاطباء لم يتمكن من معالجتها، ذاكرة انه “عندما ذهبت سيلواي لتعلم السباحة، تسبب لها الماء في طفح جلدي مؤلم”.